الصفحه ١٣٩ : قريباً».
وأورد عبد القاهر في
كتاب أسرار البلاغة مثالاً شعرياً رائعاً قال : «وتأمل كذلك بيت أبي تمام
الصفحه ٣٨ : يستنكحها للإيذان بأنه
مما خص به وأوثر وأن هذا الاختصاص تكرمة له من أجل النبوة. وهذا من أسرار البيان
فتنبه
الصفحه ٦٣ : رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأيتهم حوله عزين أي جماعات. وهذا
من أسرار لغتنا الشريفة.
(رِجْزٍ
الصفحه ١٧٦ : ، وهي مبتدأ والى الأذقان
متعلقان بمحذوف خبر أي مجموعة أو مرفوعة ، وسيأتي المزيد من أسرار هذا التعبير في
الصفحه ٥٤٣ : خطابهم ليصح التلاؤم ، ويناسب اللفظ المعنى ، وهذا من أرفع
أنواع البلاغة وأرقاها وكم للالتفات من أسرار
الصفحه ١٤ : والطاهر وعبد الله وزينب ورقية
وأم كلثوم وفاطمة.
فأما الذكور
فماتوا وهم صغار وأما الإناث فبلغن ونكحن
الصفحه ١٥ : أن يدخل بها فارتدت
، ثم تزوج فاطمة ابنة الضحاك وقيل تزوج خولة ابنة الهذيل بن هبيرة ، وليلى ابنة
الصفحه ٣٨٧ :
سورة الزمر
مكية
وآياتها خمس وسبعون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
الصفحه ٤٤٧ : نظر المبهوت المشدوه إذا فاجأه خطب.
(وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ) الواو
الصفحه ٥٣٠ :
الجلال وشراحه وما ذكرناه أولا أولى (كِتابٌ فُصِّلَتْ
آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ
الصفحه ١٥٥ : :
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) ثم حرف عطف للترتيب مع التراخي وأورثنا
الصفحه ٣٠٢ :
الْكِتابَ
الْمُسْتَبِينَ (١١٧) وَهَدَيْناهُمَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ (١١٨) وَتَرَكْنا
الصفحه ٦٤ : الأرض عطف على في
السموات. (وَلا أَصْغَرُ مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) الواو عاطفة
الصفحه ١٥٣ :
الاعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ) إن واسمها وجملة يتلون
الصفحه ٢٧٨ : وجل في قلوب الإنس من
بشاعة صور الجن».
فصل رائع
للجاحظ :
وكم كنا نتمنى
أن يكون كتاب «نظم القرآن