الصفحه ١١١ : ١ قصران
الأول في قوله «إنّما عليك البلاغ» والثانى فى الجملة المعطوفة وهى قوله «وعلينا
الحساب».
(٢) فى
الصفحه ١٢٢ : وسلّم «إن من البلاغة فى القول ما يعمل عمل السحر فيظهر الباطل فى صورة الحق
والحقّ فى صورة الباطل» والحديث
الصفحه ١٣٢ :
الثانى ـ أن
تكون الجملة الثانية بيانا للأولى ، وهذا هو الإطناب بالإيضاح بعد الإيهام ،
ومثاله قوله
الصفحه ١٣٦ : كلمتين فى نوع الحروف وفى الشكل.
(٤) فى هذا
القول جناس فى موضعين : الأول بين كلمتى «زمامى وذمامى
الصفحه ١٤٨ :
(٣) المقابلة
فى قوله تعالى بين (يحل) واللام من (لهم) و (الطيبات) و (يحرم) وعلى من عليهم و (الخبائث
الصفحه ١٥٦ : أسنان
الرجل متى تكاملت.
(١٢) أسلوب
الحكيم فى البيت الثانى فى قوله «قضى» ويريد بها مات ، ولكنهم حملوها
الصفحه ١٩ : منها قراضة الذهب ، ووجه الشبه صورة شىء محمر تتطاير عنه أشياء صغيرة صفاء
، فالتشبيه تمثيل.
وفى قوله
الصفحه ٢٥ : ثم بالعلوّ وكان
فى ذلك مظنّة تناقض أتى بالشبيه ليدل على أن ذلك ممكن.
(٢) الغرض من
التشبيه فى قوله
الصفحه ٢٧ :
(١٠) الغرض من
التشببهات الثلاثة فى البيتين تقبيح المشبه.
(١١) الغرض من
التشبيهات الثلاثة فى قوله
الصفحه ٢٨ :
التشبيه فى قوله «حنا علينا حنوّ المرضعات على الفطيم» إمّا بيان مقدار حال المشبه
، لأن الشّعر يفهم منه أن
الصفحه ٤٢ : سبيل الاستعارة المكنية ،
والقرينة إسناد الصدق والقول إليها ، وفى كلّ من كلمتى لبست وخضبت استعارة
الصفحه ٥٢ : » فالاستعارة مكنية ، وفى قوله «كأنها من ثيابهم» ترشيح لملاءمة
الثياب للمشبه به.
الصفحه ٥٧ : ، والقرينة لفظية وهى «بعضهم
فى بعض».
وفى قوله تعالى
: «وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ» استعارة تمثيلية ، شبهت حال
الصفحه ٦٤ : قوله «وقولا لقبره» فالعلاقة الحالية.
(٤) يريد
بالبحر السفن التى تجرى فيه ، فالعلاقة المحلية ؛ وفى
الصفحه ٦٥ : .
__________________
(١) من علاقات المجاز
المرسل الآلية وهى كون الشىء واسطة لإيصال أثر إلى شىء آخر ، ومثالها قوله تعالى