الصفحه ٨٦ : أصل
مدنيته وأساس حضارته ، بها ارتقت الصناعات ، وتقدمت وسائل السفر ، ونضجت فنون الطب
والعلاج ، وقد
الصفحه ١٤٥ : صناعتى طبّ العيون.
(ب) أما
التورية فيه ففى قوله «آخذه من أعين الناس» فإن لهذه الجملة معنيين أحدهما قريب
الصفحه ١٢ :
الثانى تشبيهان بليغان لحذف أداة الشبه ووجهه من كل منهما ، فالتشبيه الأول فى
قوله «نصفها بدر» ، والثانى فى
الصفحه ١٣٥ : ، والثانية من الهيام.
(٤) الجناس
التام هنا بين قوله «سام وحام» فى آخر الشطر الأول من البيت الثانى ، وهما
الصفحه ١١٢ : (١)» فالمتكلم يقول إنّ عليّا يحبّ السباحة فى الصباح لا فى
أيّ وقت آخر ، ومفهوم هذا القول لا يمنع أن يحبّ عليّ فى
الصفحه ١٢٧ : : أولهما فى قوله «هل ابنك إلا من سلالة آدم»
وهذا تذييل لم يجر مجرى المثل ، والثانى فى قوله «لكلّ على حوض
الصفحه ١٢٩ :
(٣) فى البيت
إطناب بالاعتراض فى قوله «والأرزاق قد قسمت» ، وبالتذييل الجارى مجرى المثل فى
قوله «ألا
الصفحه ١٣٠ : وتقريره فى النفس.
(١٢) قوله
تعالى «وَيَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ»
إيضاح
الصفحه ٢٦ : المشبه ، لأن قهقهه القرد ولطم العجوز مستكرهان تنفر منهما النفس.
(٦) فى البيتين
تشبيهان ، أولهما فى قوله
الصفحه ٦٧ : ورمز إليه بشىء من
الزمه وهو غاض وفاض.
(٥) المراد
واجعل لى قول صدق فأطلق اللسان الذى هو آلة القول على
الصفحه ١٠٤ : فى ثلاثة مواضع.
(١) فى قوله «هل
أثر اللوم فى البحر» والغرض من الاستفهام هنا النفى فإن المعنى إن
الصفحه ١٢٦ : على هذا الحذف قوله وأنّ الله رءوف رحيم.
(٣) وقال : (اذْهَبْ بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ
إِلَيْهِمْ
الصفحه ١٢٨ :
(٣) الشطر
الثانى فى البيت تذييل للأول. وهو جار مجرى المثل.
(٤) قوله تعالى
: (وَهَلْ نُجازِي
الصفحه ١٣ : فيغلبها ويسيطر عليها.
ب) نوع التشبيه
فى القول الأول
تشبيهات ثلاثة مرسلة مجملة : أولها تشبيه رضا الروض
الصفحه ٧٠ :
(١١) إسناد
الإفناء إلى قول الكماة مجاز عقلى علاقته السببية ، لأن قول الكاة «ألا أين
المحامون» سبب