الصفحه ١٣٦ : كلمتين فى نوع الحروف وفى الشكل.
(٤) فى هذا
القول جناس فى موضعين : الأول بين كلمتى «زمامى وذمامى
الصفحه ١٢٢ : وسلّم «إن من البلاغة فى القول ما يعمل عمل السحر فيظهر الباطل فى صورة الحق
والحقّ فى صورة الباطل» والحديث
الصفحه ١٣ : فيغلبها ويسيطر عليها.
ب) نوع التشبيه
فى القول الأول
تشبيهات ثلاثة مرسلة مجملة : أولها تشبيه رضا الروض
الصفحه ١٤٨ :
(٣) المقابلة
فى قوله تعالى بين (يحل) واللام من (لهم) و (الطيبات) و (يحرم) وعلى من عليهم و (الخبائث
الصفحه ٧٠ :
(١١) إسناد
الإفناء إلى قول الكماة مجاز عقلى علاقته السببية ، لأن قول الكاة «ألا أين
المحامون» سبب
الصفحه ١١١ : ١ قصران
الأول في قوله «إنّما عليك البلاغ» والثانى فى الجملة المعطوفة وهى قوله «وعلينا
الحساب».
(٢) فى
الصفحه ١٥٦ : أسنان
الرجل متى تكاملت.
(١٢) أسلوب
الحكيم فى البيت الثانى فى قوله «قضى» ويريد بها مات ، ولكنهم حملوها
الصفحه ١٣٢ :
الثانى ـ أن
تكون الجملة الثانية بيانا للأولى ، وهذا هو الإطناب بالإيضاح بعد الإيهام ،
ومثاله قوله
الصفحه ٩٦ : القول فلأنه فى إيجازه وقلّة لفظه قد استوفى أسباب الظّفر والانتصار فى الحروب
، ولأن جميع أوامره جا
الصفحه ١٢٣ : هى «التطهير» وكيف استوعب الصفات
المحبوبة فى النّيل فى قوله «يعطيك القياد».
الصفحه ٢٧ :
(١٠) الغرض من
التشببهات الثلاثة فى البيتين تقبيح المشبه.
(١١) الغرض من
التشبيهات الثلاثة فى قوله
الصفحه ٤٢ : (وهى مرجع الضمير فى صدقت وفى تقول) بامرأة ، ثم حذف
المشبه ورمز إليه بشىء من لوازمه وهو صدقت وتقول على
الصفحه ٦٤ : قوله «وقولا لقبره» فالعلاقة الحالية.
(٤) يريد
بالبحر السفن التى تجرى فيه ، فالعلاقة المحلية ؛ وفى
الصفحه ١٢٥ :
(١٠) يقول إنه
سيق إلى السجن بذنبه وجرمه ، فعقابه عدل لا جور فيه ، ولكن توبته تشفع له فترفع
عنه ما
الصفحه ٢٥ : ثم بالعلوّ وكان
فى ذلك مظنّة تناقض أتى بالشبيه ليدل على أن ذلك ممكن.
(٢) الغرض من
التشبيه فى قوله