الصفحه ١٩٩ : ( الصّفّ )
وأدمن قراءتها في فرائضه ونوافله ، صفّه الله مع ملائكته وأنبيائه المرسلين إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢١٢ : ينام لم يزل في
أمان الله حتى يصبح ، وفي أمانه يوم القيامة حتى يدخل الجنّة ، إن شاء الله » (٢).
٤٨٦
الصفحه ٢١٤ : الصائغ ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : « من قرأ سورة ( ن والقلم )
في فريضةٍ أو نافلة آمنه الله
الصفحه ٢٢٠ : كان يؤمن بالله ويقرأ
كتابه ، لا يدع قراءة ( إِنَّا أَرْسَلْنَا
نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ ) فأيّ عبدٍ
الصفحه ٢٤٢ : السَّمَاءُ انشَقَّتْ ) لم يَحْجُبه من الله حاجب (١)
ولم يحجِزه من الله حاجزٌ ، ولم يَزل ينظُر الله إليه
الصفحه ٢٤٥ :
مَخْزَنٍ
حَفِظَه الله من كُلّ آفة » (١).
٥٧٢ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من
الصفحه ٢٤٩ :
يوم
عرفة عشر حسنات ، وقراءتها تُنجّي من المخاوف والشدائد » (١).
٥٨١ ـ وعنه : قال رسول الله
الصفحه ٢٥٠ : قراءته في فرائضه ( وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ ) ، كانت له عند الله يوم القيامة جاه
ومنزلة ، وكان من
الصفحه ٢٥٥ :
أو
شارد ، سكَّنته ، وهدّأته » (١).
٥٩٧ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن
الصفحه ٢٥٧ :
قُرّة
عين » (١).
٦٠٢ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها جعل الله له
الصفحه ٢٦٣ :
٦١٦ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها أعطاه الله مُناه
حتّى يرضى
الصفحه ٢٦٨ :
وإذا قُرِئت على ما
يُحضَر من الطعام ، صرف الله عنه بأس ذلك الطعام ، ولو كان فيه سُمّـاً قاتلاً
الصفحه ٢٨٥ : ءته بها في نوافله ،
لم يُصِبه الله عزّوجلّ بزَلْزَلة أبداً ، ولم يَمُت بها ولا بصاعقةٍ ولا بآفةٍ من
الصفحه ٢٨٩ :
الله
على قضائه سريعاً ، كائناً ما كان » (١).
٦٨٥ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٢ : ونوافله ، كان فيمن قَبِل
الله عزّوجلّ صلاته وصيامه ، ولم يُحاسبه بما كان منه في الحياة الدنيا » (١).
٧١٨