الصفحه ٣٦ : المسبّحات (١) الأخيرة فقولوا : سبحان الله الأعلى.
وإذا قرأتم ( إِنَّ اللَّـهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
الصفحه ٤٢ : ) و (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) ، وإنّ صدري ليضيق بقراءتهما في الفجر ، فقال عليهالسلام : « لا يضيقنّ صدرك
الصفحه ٧٨ : الانصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأ من (
الأنعام ) ثلاث آيات من أولها إلى قوله ( مَا
الصفحه ٨٢ :
هو
بقرية خراب فبات فيها لم يقرأ هذه الآية ، فتغشّاه الشياطين ، فإذا هو به آخذ بلحيته ، فقال له
الصفحه ١٠٠ : ، عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال : « من قرأها لم يحاسبه الله تعالى بالنعم التي أنعمها عليه في دار
الصفحه ١٣٢ : عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( السجدة )
في كلّ ليلة جُمعة أعطاهُ الله تعالىٰ كتابه بيمينه ، ولم يُحاسبه
الصفحه ١٤٤ :
القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة يُريد بها الله عزّوجلّ غفر الله
الصفحه ١٥٤ : فاحمدوا
الله واشكروه كثيراً بحفظها وتلاوتها.
إنّ العبد ليقوم يقرأ
الحواميم فيخرج من فيه أطيب من المسك
الصفحه ١٦٨ : كُتبت له من الحسنات بعدد كلّ رِجْلٍ مشَت على الأرض عشر مرّات ، ومُحي عنه عشر سيّئات ، ورفع له عشر درجات
الصفحه ١٦٩ : ، ولم يَدْخُله شكّ في دينه أبداً ، ولم يبتله الله بفقر أبداً ، ولا خوف من
سلطان أبداً ، ولم يزل محفوظاً
الصفحه ١٧٠ :
(
محمّد ) صلىاللهعليهوآله ، كان حقّاً على الله أن
يسقيه من أنهار الجنّة » (١).
٣٨٤ ـ
ومن
الصفحه ١٨٠ :
ومن قرأها وأدمن في
قراءتها ، وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله عليه خروجه ، ولو كان ما كان
الصفحه ١٩٠ : ءتها زال عنه الفقر ، وفيها قبول وزيادة حفظ وتوفيق وسعة في المال » (١).
٤٣٥ ـ وعنه : قال رسول الله
الصفحه ١٩٢ : أدمنها ، لم
يُعذّبْه الله حتّى يموت أبداً ، ولا يرىٰ في نفسه ولا أهله سُوءاً أبداً ، ولا خصاصة في بدنه
الصفحه ١٩٨ :
وكان
المؤمنون شفعاؤه يوم القيامة.
ومن كتبها وشَرِبها
ثلاثة أيّام متوالية لم يبقَ له طُحَال