الصفحه ٢٧٣ : مسروق ، عن إسماعيل بن سهل ، قال : كتبت إلى أبي جعفر الثاني عليهالسلام : علّمني شيئاً إذا أنا قلته ، كنت
الصفحه ٢٧٧ : ، يعلّمونها إلى يوم القيامة ،
وإنّها لفي خزائن الرحمة » (٣).
٦٥٦ ـ وعنه : عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٨٥ : ء ، فيرىٰ منازله في الجنّة ،
فيُخرج روحه في ألين ما يكون من العلاج ، ثُمّ يُشيِّع روحه إلى الجنّة سبعون ألف
الصفحه ٢٨٦ :
إلى
الجنّة » (١).
٦٧٧ ـ
الصدوق في عيون
أخبار الرضا عليهالسلام
: عن أبي الحسن محمّد
بن علي
الصفحه ٣٠٦ : ، عن أبي عبدالله عليهالسلام أنّه قال : « من قرأ إذا أوى إلى فراشه
( قُلْ يَا أَيُّهَا
الْكَافِرُونَ
الصفحه ٣١٢ : قصراً في الجنّة.
فتقول الحفظة :
اذهبوا بنا إلى قصور أخينا فلان فننظر إليها ، ومن قرأها مائة مرّة غفرت
الصفحه ٣١٧ : ألفي ألف جناح من نور ، وأهبطه إلى أرضه مع اُمنائه من الملائكة ، لا يمرّون بملأ من الملائكة إلّا خضعوا
الصفحه ٣١٨ : اللَّـهُ أَحَدٌ )
إحدى عشرة مرّة ، حين يأوي إلى فراشه ، غفر الله له ذنبه ، وشفع في جيرانه ، فإن قرأها مائة
الصفحه ٣١٩ :
٧٦٥ ـ وعنه : عن سهل بن سعد الساعدي قال : جاء رجل من الأنصار إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فشكا
الصفحه ٣٢١ : النار » (١).
٧٨٣ ـ
السيد رضي الدين علي بن طاووس في كتاب المجتنى : عن كتاب العمليات الموصلة إلى ربّ
الصفحه ٣٢٢ :
ومن قرأها خمسمائة
مرّة ، غفر الله له ولوالديه.
ومن قرأها ألف مرّة ،
فقد أدّى بدله إلى الله
الصفحه ٣٢٣ : منزله عشر مرّات ، لم
يزل في حفظ الله عزّوجلّ وكلاءته حتّى يرجع إلى منزله
الصفحه ٣٢٤ : بن ربيع ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من أوى إلى فراشه فقرأ (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) إحدى
الصفحه ٣٢٦ : وبدور الدم أبداً ما تعوهد بهذا حتى يبلغه الشيب ، فإن تعهّد نفسه بذلك أو تعوهد كان محفوظاً إلى يوم يقبض
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام وبعثه ليستخرج ذلك من بئر أزوان » (١) وذكر الحديث بطوله إلى آخره.
٨٠٦ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن