الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام ، قال : « من قرأ في كلّ ليلة جمعة (
الواقعة ) أحبّه الله وأحبّه إلى الناس أجمعين ،
ولم يرَ في
الصفحه ١٩٣ : ، حفظته إلى أن يُخْرجه صاحبه » (٢).
٤٤٤ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها وعلّقها
الصفحه ١٩٤ : حُفِظ من كلّ طارق. وإن قُرئت على
ما يُخْزَن أو يُدْفَن يُحْفَظ إلى أن يُخْرَج من ذلك الموضع. وإذا كُتِبت
الصفحه ٢٠٠ : في سفره أمِن من طوارقه ، وكان محفوظاً إلى أن يرجع إلىٰ أهله بإذن الله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : يأتي في ذلك اليوم إلى اليوم الثاني » (٥).
__________________________
١
ـ ثواب الأعمال : ١٤٦
الصفحه ٢٠٨ :
يُسكَن
فيه أبداً ، وإن سُكِن لم يَزَل فيه الشرّ إلى حيث يُجلى » (١).
٤٧٨ ـ وعنه : قال رسول الله
الصفحه ٢١٣ : .
ومن حفظها كانت أنيسه
في قبره ، تدفع عنه كلّ نازلةٍ تُهمّ به في قبره من العذاب ، وتحرُسه إلى يوم بعثه
الصفحه ٢٢٢ : أُوحِيَ إِلَيَّ )
لم يُصبه في الحياة الدنيا شيء من أعين الجنّ ولا نفثهم ولا سِحرهم ولا من كيدهم ، وكان مع
الصفحه ٢٢٣ : إلى سلطان جائر أمِن منه ، ومن قرأها وهو مُغَلغَل سهّل الله عليه خروجه ، ومن أدمن في قراءتها وهو في ضيق
الصفحه ٢٢٩ : ويُحبّب إلى الناس » (١).
٥٣١ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها شَهِدتُ أنا
الصفحه ٢٣١ : مصروفاً عنه آفات الدنيا كلّها ، ولم يتعرّض له شيء من هوام الأرض إلى الخميس الثاني إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٤١ : الفضيحة يوم القيامة حين تُنْشَر صحيفته ، وينظر إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله وهو آمن ، ومن قرأها على أرمد
الصفحه ٢٥٧ : الصادق عليهالسلام : « من قرأها عند طلوع الفجر أمِن من كلّ شيء إلى طُلوع الفجر في اليوم الثاني ، ومن
الصفحه ٢٦٠ : ما أقلّت الأرض منه ، ويقول الرّب تبارك وتعالى :
قَبِلت شهادتكم لعبدي
، وأجزتها له ، انطلقوا به إلى
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوآله : « من قرأها على باب مَخْزن ، سلّمه
الله تعالى من كلّ آفةٍ وسارقٍ إلى أن يُخْرِجَ ما فيه مالِكُه