الصفحه ٣٥١ :
بالرحمة
، ومن نظر الله إليه بالرحمة ، فلا يعذّبه » (١).
٨٥٣ ـ
أبو الفتوح الرازي في تفسيره :
عن
الصفحه ٣٥٩ :
الفرائض والنوافل ٤٢
القراءة والنظر في
القرآن
الصفحه ٣٤١ : ادْعُوا اللَّـهَ ـ إلى قوله ـ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا ) (١) » (٢)
الخبر.
٨٢٧ ـ
أبو جعفر الطوسي في التهذيب
الصفحه ٢٧٢ : : كتبت إلى أبي جعفر عليهالسلام أنّي قد لزمني دين فادح ، فكتب : « أكثر من الاستغفار ورطّب لسانك بقرا
الصفحه ٣٢٩ : ، قال : إنَّ فلاناً اليهودي سحرك وجعل السّحر في بئر بني فلان ، فابعث إليه ـ يعني إلى البئر ـ
أوثق الناس
الصفحه ٣٤٠ :
السباع فليقرأ (
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ ) (٣) إلى آخر
الصفحه ٦٠ : عليهمالسلام ـ في حديث ـ قال : « إنّ فاتحة الكتاب
أشرف ما في كنوز العرش ـ إلى أن قال ـ ألا فمن قرأها معتقداً
الصفحه ٥ : الاُمّة وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين.
في البدء أقول : إنّ من الدوافع التي جعلتني حريصاً على تقديم
الصفحه ٦٢ : يحكي عن بلقيس حين قالت : ( إِنِّي أُلْقِيَ
إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ * إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ
الصفحه ٧٦ :
بعد
حُلول بَلائِهِ ، يا مَنْ رَحِم محمّداً عليه وآله السلام ، ومن اليُتْم آواه ،
ونَصره على
الصفحه ٧٧ : » (٢).
١٩٠ ـ
الكفعمي في المصباح
: عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأها من أوَّلِها إلى قوله
الصفحه ٧٨ : الانصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأ من (
الأنعام ) ثلاث آيات من أولها إلى قوله ( مَا
الصفحه ٩٢ : : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « مَنْ كتَبها وجعلها في مَنزِله ثلاثة أيّام وأخرجها منه إلى جِداٍر من
الصفحه ١٨٩ :
قال :
قال الصادق عليهالسلام : « من اشتاق إلى الجنّة
وإلى صفتها ، فليقرأ (
الواقعة ) ومن يحبّ أن
الصفحه ١٩٦ : صلّى أربع ركعات ، يقرأ في كلّ ركعةٍ الحمد والحشر ويتوجّه إلى أيّ حاجة شاءها وطلبها ، قضاها الله تعالى