الصفحه ٣٠٢ :
سورة
الماعون
(١٠٧)
مكّيّة إلّا الآيات
الثلاث الاُول فمدنيّة نزلت بعد سورة التكاثر
الصفحه ٤٥ :
١٠٥ ـ وعنه : قال : روي « أنّ من قرأ في الركعتين الأوّلتين من صلاة الليل
في كلّ ركعة الحمد مرّة
الصفحه ٦٨ :
سورة
البقرة
(٢)
مدنيّة إلّا الآية
٢٨١ نزلت بمنى في حجّة الوداع وهي أوّل سورة نزلت
الصفحه ٢١ : (٣).
٣٢ ـ
ابن بابويه في كتاب الفقيه :
قال : حكى من صحب الرضا عليهالسلام إلى خراسان أنّه كان يقرأ في
الصفحه ٣٥٩ : ٢٥
قراءة القرآن في البيت
٢٩
التعوّذ من
الصفحه ٣٢٠ :
٧٧١ ـ
وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ في يوم وليلة ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ )
مائتي مرة
الصفحه ١٤١ :
إلى
عنان السماء إلى أن يخرجه الله من قبره.
فإذا أخرجه لم تزل
ملائكة الله يُشيّعونه ويُحدِّثونه
الصفحه ٢١٣ :
يقرأ
بي سورة (
الملك ) ثمّ قال : هي المانعة من
عذاب القبر ، وهي في التوراة سورة (
الملك
الصفحه ٣٠٥ :
من كلّ
نهر في الجنّة ، وكتب له عشر حسنات ، بعدد قربان كلّ يوم عيد النحر » (١).
٧٢٥ ـ
وروي
الصفحه ١٠٤ :
أيّوب
بن نُوح ، عن محمّد بن أبي حمزة ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : « من قرأ سورة (
الكهف
الصفحه ١٦٤ :
هذه
السورة كان له من الأجر بعدد كلّ حرفٍ منها مائة ألف رقبة عتيق ، ومن قرأها ليلة الجمعة غفر الله
الصفحه ٦٢ : عليهمالسلام ، عن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : « إنّ ( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ) آية من
الصفحه ١٣٩ :
ومن كتبها في قارورةٍ
وجعلها في حجر من شاء من الناس ، لم يقدر أن يقوم من مكانه حتّى ينزعها من حجره
الصفحه ١٦٦ :
ومن كتبها وعلّقها
عليه أمِن من سطوة كلّ جبارٍ وسلطان ، وكان مهاباً محبوباً وجيهاً في عين كلّ من
الصفحه ٣٣٠ :
٨٠٥ ـ وعنه : عن أبي عبدالله الصّادق عليهالسلام أنّه سئل عن المعوّذتين أهما من القرآن ؟ فقال