الصفحه ١٠٢ :
الأجر
، والقِنطار ألف ومائتا اُوقية ، والاُوقيّة خير من الدنيا وما فيها » (١).
٢٣٥ ـ
ومن كتاب
الصفحه ١١٥ :
وفي رواية اُخرى : «
ولم يذكره أبداً » (١).
٢٦٢ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من
الصفحه ١١٧ :
السورة
كان له من الحسَنات بعدد كلّ مؤمنٍ ومؤمنةٍ عشر حسنات » (١).
٢٦٦ ـ وعنه : قال رسول الله
الصفحه ١٢٥ : الآلام والأوجاع » (١).
٢٨٣ ـ وعنه : عن الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها ، وعلّقها على المبطون
الصفحه ١٤٢ : السعة في معيشته ، والفرح عند لقائه ، والرضا بالثواب في آخرته ، وقال الله تعالى لملائكته أجمعين ، من في
الصفحه ١٤٦ : بلغ : ( أَهُمْ أَشَدُّ
خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ) قضى الفتى ، فلمّا سُجّي وخرجوا ، أقبل
عليه يعقوب
الصفحه ١٥٤ : فاحمدوا
الله واشكروه كثيراً بحفظها وتلاوتها.
إنّ العبد ليقوم يقرأ
الحواميم فيخرج من فيه أطيب من المسك
الصفحه ١٦١ : : بإسناده عن الحسن ،
عن أبي المغرا ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « من أدْمَنَ قراءة ( حۤم
الصفحه ١٦٢ :
٣٦٦ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن : رُوي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه
الصفحه ١٦٥ : : بإسناده ، عن الحسن
، عن عاصم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( الجاثية
الصفحه ١٨٧ :
٤٢٨ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبـها وعلّقها على الأرمد زال عنه ، وإذا كُتبت
الصفحه ١٩٧ : : « من قرأ سورة (
الممتحنة ) في فرائضه ونوافله ، امتحن الله قلبه
للإيمان ، ونوّر له بصره ، ولا يُصيبه فقر
الصفحه ٢٠٩ : نصوحاً » (١).
٤٨١ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « مَن قَرأها
الصفحه ٢١٠ :
مَصْروعٍ
زال عنه ذلك الألم » (١).
٤٨٣ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها على
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوآله : « مَن قرأها حاسبه الله حساباً
يسيراً ، ومَن كتبها وعلّقها على امرأةٍ حامل حُفِظ ما في بطنها بإذن