الصفحه ٩١ : : « من قرأ سورة (
يُوسُف عليهالسلام
) في كلّ يوم أو في كلّ ليلة ، بعَثه الله يوم القيامة وجَمالُه على
الصفحه ٩٢ : تعالى عليه سَكَراتِ الموت ، وأعطاهُ من القوّة أن لا يَحسده مُسلم » (٢).
٢١٨ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن
الصفحه ٩٧ : تعالى ما دامت عليه » (١).
٢٢٧ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها بزَعْفرَان وسقاها
الصفحه ١٠١ : نزلت بعد سورة القصص
فضلها :
٢٣٣ ـ تفسير العيّاشي : عن الحسن بن علي بن أبي حمزة الثمالي ، عن الحسين
الصفحه ١٠٥ : محمّد بن حسان ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن علي ، عن عمر ، عن أبان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام.
ومن كتبها وعلَّقها
عليه لم يرَ في منامه إلّا خيراً ، وإن كتبها في حائط البيت منعت طوارِقَه
الصفحه ١٠٧ : .
وإذا كُتبت على حائط
البيت منعت طوارقه وحرست ما فيه ، وإذا شربها الخائف أمِن بإذن الله تعالى
الصفحه ١١٢ : النور
فضلها :
٢٥٥ ـ
ابن بابويه في ثواب
الأعمال : بإسناده ، عن الحسن
بن علي ، عن سورة ، عن أبيه ، عن
الصفحه ١١٤ : » (٢).
٢٦١ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « ومن كَتبها وعلّقَها على من
الصفحه ١١٥ : كتَبها ليلاً في خرقةٍ بيضاء ، وعلَّقها على من يشرب النَّبيذ ، لم يشربه أبداً ، ويبغض الشراب بإذن الله
الصفحه ١٢٦ : ـ من أهل الجنّة ، لا أستثني فيه
أبداً ، ولا أخاف أن يَكتب الله عليّ في يميني إثماً وإنّ لهاتين السورتين
الصفحه ١٢٧ : ، ويشرح الصدر ، وماؤها يُغسَل به الوجه للحُمرة والحرَارة ، ويُزيل ذلك.
ومن قرأها على فراشه
وإصبعه في
الصفحه ١٣٦ : ، ومن قرأهُما في نهاره لم يُصِبْه في نهاره مكروه ، واُعطي من خير الدنيا وخير الآخرة ما لم يخطر على قلبه
الصفحه ١٤٦ : بلغ : ( أَهُمْ أَشَدُّ
خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ) قضى الفتى ، فلمّا سُجّي وخرجوا ، أقبل
عليه يعقوب
الصفحه ١٤٧ : حسّان ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن عليّ ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله عليهالسلام