الصفحه ٩١ : الله الصالحين ».
ثمّ قال : « إنّ
يُوسف عليهالسلام كان من عباد الله الصالحين واُؤمِنَ في
الدُنيا أن
الصفحه ٩٢ :
مكتوبة
» (١).
٢١٧ ـ
الطبرسي في مجمع
البيان : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه قال
الصفحه ١٣٩ :
ومن كتبها في قارورةٍ
وجعلها في حجر من شاء من الناس ، لم يقدر أن يقوم من مكانه حتّى ينزعها من حجره
الصفحه ١٧٠ :
(
محمّد ) صلىاللهعليهوآله ، كان حقّاً على الله أن
يسقيه من أنهار الجنّة » (١).
٣٨٤ ـ
ومن
الصفحه ١٩٦ :
٤٤٧ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة
الصفحه ٢١٢ : أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ ( تَبَارَكَ الَّذِي
بِيَدِهِ الْمُلْكُ ) في المكتوبة قبل أن
الصفحه ٢٢٦ : عليهالسلام ، قال : « من قرأ في الفريضة سورة (
المدَّثّر ) كان حقّاً على الله عزّوجلّ أن يجعله
مع محمّد
الصفحه ٢٢٨ : ، أنّه كان مؤمناً بيوم القيامة ، وجاء ووجهه
مسفر على وجوه الخلائق يوم القيامة » (٢).
٥٣٠ ـ
ومن كتاب
الصفحه ٢٥٨ : كان قراءته في فريضته ( لَا أُقْسِمُ
بِهَـٰذَا الْبَلَدِ ) كان في الدنيا معروفاً أنّه كان من
الصالحين
الصفحه ٢٦٤ : قرأ سورة ( وَالضُّحَىٰ )
كان ممّن يرضاه الله ، ولمحمّد صلىاللهعليهوآله أن يشفع له ، وله عشر حسنات
الصفحه ٣١٩ : إليه الفقر وضيق المعاش ، فقال
له رسول الله صلىاللهعليهوآله : « إذا دخلت بيتك فسلّم إن كان فيه أحد
الصفحه ٣٢٢ : تعالى ، وقد صار عتيقاً من النار ، اعلموا أنّ خير الدنيا والآخرة في قراءتها ».
وفي نسخة : « إنّ
الله
الصفحه ٣٢٧ : وتْرَك » (١).
٧٩٧ ـ
الطبرسي في مجمع
البيان : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « يا عقبة ، ألا
الصفحه ٣٢٨ : ـ
ابني بسطام في طب
الأئمّة عليهمالسلام
: عن أبي جعفر محمّد
الباقر عليهالسلام أنّه شكا إليه رجل من
الصفحه ٣٢٩ :
إنَّ
جبرئيل عليهالسلام أتى النبيّ صلىاللهعليهوآله وقال له : يا محمّد ، قال :
لبيّك يا جبرئيل