الصفحه ٣٢٤ : بن ربيع ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من أوى إلى فراشه فقرأ (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) إحدى
الصفحه ١٢٠ :
سورة
الشعراء
(٢٦)
مكّيّة إلّا آية ١٩٧
ومن آية ٢٢٤ إلى آخر السورة فمدنيّة نزلت بعد
الصفحه ١٢١ : السورة ، كان له بعدد كلّ مؤمنٍ ومؤمنة عشر حسنات ، وخرج من قبره وهو ينادي لا إله إلّا الله ، ومن قرأها حين
الصفحه ٢٢٣ : إلى سلطان جائر أمِن منه ، ومن قرأها وهو مُغَلغَل سهّل الله عليه خروجه ، ومن أدمن في قراءتها وهو في ضيق
الصفحه ٢٣١ : مصروفاً عنه آفات الدنيا كلّها ، ولم يتعرّض له شيء من هوام الأرض إلى الخميس الثاني إن شاء الله تعالى
الصفحه ٣٣٩ :
واُمّ
الكتاب ، فإنَّ فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة » (١).
٨٢٤ ـ
ابن بابويه في كتاب من لا يحضره
الصفحه ٣٤٢ : أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : فصدَع ابنٌ لرجلٍ من أهل مَرْو
وهو عنده جالس ، قال : فشكا ذلك إلى أبي
الصفحه ٣٥ : الْقِيَامَةِ )
قال عند الفراغ منها : « سبحانك اللهمّ وبلى » ـ إلى أن قال : ـ.
وكان إذا فرغ من (
الفاتحة ) قال
الصفحه ٣٠٦ : ، عن أبي عبدالله عليهالسلام أنّه قال : « من قرأ إذا أوى إلى فراشه
( قُلْ يَا أَيُّهَا
الْكَافِرُونَ
الصفحه ٣٢٢ :
ومن قرأها خمسمائة
مرّة ، غفر الله له ولوالديه.
ومن قرأها ألف مرّة ،
فقد أدّى بدله إلى الله
الصفحه ٩ : به خلقه ، إنّه ما توجّه العباد إلى الله بمثله.
واعلموا أنّه شافع
مشفّع ، وقائل مصدّق ، وأنّه من شفع
الصفحه ١٦ : : قال الحسن بن علي عليهماالسلام : « من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة ، إمّا معجّلة وإمّا مؤجّلة
الصفحه ١١٦ : يزن أحد من أهل بيته أبداً حتى يموت ، فإذا هو مات شيّعه إلى قبره سبعون ألف ملك كلّهم يدعون ويستغفرون
الصفحه ١٢٢ : وصالح وإبراهيم عليهمالسلام ، ويخرج من قبره وهو ينادي : لا إله
إلّا الله » (١).
٢٧٨ ـ
ومن كتاب خواصّ
الصفحه ١٢٦ :
سورة
العنكبوت
(٢٩)
مكّيّة إلّا من آية ١
إلى آية ١١ فمدنيّة نزلت بعد سورة الروم