الصفحه ٢٧٩ : : حين يأوي إلى فراشه إحدى عشرة مرّة ، ليخلق الله
منه ملكاً ، راحته أكبر من سبع سماوات وسبع أرضين ، في
الصفحه ٣٣٨ :
وثلاث
آيات من آخرها ، لم ير في نفسه وماله شيئاً يكرهه ، ولا يقربه الشّيطان ، ولا ينسى القرآن
الصفحه ١٠ :
فكونوا من حرثته وأتباعه ، واستدلّوه على ربّكم ، واستنصحوه علىٰ أنفسكم ، واتّهموا عليه آراءكم
الصفحه ٢٤ : : قرأت القرآن من أوله إلى آخره في المسجد الجامع بالكوفة على أمير المؤمنين عليهالسلام ـ إلى أن قال
الصفحه ٣٩ : حمّاد ، عن حريز ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، أنّه قرأ الجحد إلى آخرها ، وقال (
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآله : « من قرأ سورة (
آل عمران ) يوم الجمعة صلّى الله عليه وملائكته
حتى تجبّ الشمس » (١).
١٨٠ ـ
ومن
الصفحه ٢١٩ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها وهو مسجون أو مأسور فرّج الله تعالى عنه ورجع إلى أهله
الصفحه ١٢ :
« لا ،
حتّى تتوضّأ للصلاة » (١).
٧ ـ السيد علي بن
طاووس في كتاب اقبال
الاعمال : باسناده إلى
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام قال : « إنّ ( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ )
أقرب إلى اسم الله الأعظم من سواد العين
الصفحه ٢٦٤ : : « من قرأ هذه السورة ، وجبت له شفاعة محمّد صلىاللهعليهوآله يوم القيامة ، وكُتِب له من الحسنات
بعدد
الصفحه ٤٦ : : ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ )
و ( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّـهِ ) وفي الفجر أطول من ذلك ـ إلى أن قال
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السُّورة اُعطي من الحسنات بعدد من ادَّعى لله ولداً سبحانه لا إله إلّا هو
الصفحه ٢١٣ : .
ومن حفظها كانت أنيسه
في قبره ، تدفع عنه كلّ نازلةٍ تُهمّ به في قبره من العذاب ، وتحرُسه إلى يوم بعثه
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام وبعثه ليستخرج ذلك من بئر أزوان » (١) وذكر الحديث بطوله إلى آخره.
٨٠٦ ـ
ومن كتاب خواصّ
القرآن
الصفحه ٣٣٥ : محمّد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن عليِّ بن أسباط يرفعه إلى
أمير المؤمنين عليهالسلام قال