الصفحه ٣٥٥ : زرارة ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : « إنّ العفاريت من أولاد
الأبالسة ، تتخلّل وتدخل بين محامل
الصفحه ١٣ : القصّاب ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ القرآن وهو شابٌّ مؤمن
اختلط القرآن بلحمه ودمه ، وجعله
الصفحه ٣٢ :
الشيطان
عند كلِّ سورة نفتحها ؟ فقال : « نعم ، فتعوَّذ بالله من الشيطان الرجيم ، وذكر أنَّ الرجيم
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام قال : « من أوتر بالمعوّذتين و (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) قيل له : يا عبدالله ، أبشر فقد قبل
الصفحه ٤٨ :
وروي : « ما زكت صلاة
لم يقرأ فيها (
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ) ».
وروي : « أنّ من قرأ
في
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام
فضلها :
٢١٢ ـ تفسير العيّاشي : عن ابن سِنان ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : « من قرأ
الصفحه ٩١ : : « من قرأ سورة (
يُوسُف عليهالسلام
) في كلّ يوم أو في كلّ ليلة ، بعَثه الله يوم القيامة وجَمالُه على
الصفحه ٩٧ : :
تقدّم فضلها في سورة ( إبراهيم عليهالسلام )
عن تفسير
العياشي وثواب الأعمال.
٢٢٦ ـ
من كتاب خواصُّ
الصفحه ١٠٥ : ، قال : « من أدمن قراءة سورة (
مريم ) لم يمت حتّى يصيب ما يغنيه في نفسه
وماله وولده ، وكان في الآخرة من
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام قال : « لا تدعوا قراءة سورة ( طه )
فإنّ الله يحبّها ويحبّ من قرأها ، ومن أدمن قراءتها أعطاه الله
الصفحه ١١٨ : عَلَىٰ عَبْدِهِ )
فإنّ من قرَأها في كلّ ليلة ، لم يُعذِّبهُ الله أبداً ، ولم يُحاسبه ، وكان منزله في
الصفحه ١٢٤ : الأعمال.
٢٨٠ ـ
الطبرسي في مجمع
البيان : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ (
طسم القصص ) اُعطي
الصفحه ١٣٧ : دابّة ولا هوام ، وإن شَرِب ماءَها ، ورَشَّ عليه ، وكان يفْرَق من شيءٍ ، أمِنَ وسكَن رَوعُه ، ولا يفزَع
الصفحه ١٥٨ :
٣٥٧ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها في إناء وغسلها بماءٍ ،
وعجن بها عجيناً
الصفحه ١٦٣ : الحنّاط ، عن أبي حمزة ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : « من قرأ سورة (
الدخان ) في فرائضه ونوافله بعثه