الصفحه ١٦٢ : على أن دعواهما شرى شيء من الميت غير
مقبولة إلا ببينة وأن القول قول الورثة إن الميت لم يبع ذلك منهما مع
الصفحه ٣٦٨ : لكان تقديره لمسجد أسس على التقوى أحق أن تقوم فيه من
مسجد لا يجوز القيام فيه ويكون بمنزلة قوله فعل الفرض
الصفحه ٣٦٦ : تسكن قلوبهم إليه وتطيب به نفوسهم
فيسارعون إلى أداء الصدقات الواجبة رغبة في ثواب الله وفيما ينالونه من
الصفحه ١٤٤ : من الأرض لأن العرب تسمى ما اتسع بحرا ومنه قول النبي
صلّى الله عليه وسلّم للفرس الذي ركبه لأبى طلحة
الصفحه ٢٤٩ : أن سهمهم من الخمس
أمره كان موكولا إلى رأى النبي صلّى الله عليه وآله وسلم في أن يعطيه من شاء منهم
الصفحه ٢٦٦ : وسلم عهد
فاجعله إلى مدته فجمل في حديث على من له عهد عهده إلى أجله ولم يخصص أربعة أشهر من
غيره وقال في
الصفحه ٣٣٦ : المطلب فليسوا من أهل بيت النبي صلّى الله عليه وآله
وسلم لأن قرابتهم منه كقرابة بنى أمية ولا خلاف أن بنى
الصفحه ٣٣٧ : رضى الله عنه في خروجه إلى اليمن
على أنه كان يأخذ من غير الصدقة قال أبو بكر يعنى بقوله لا يعمل على
الصفحه ٢٤٨ : فسماهم إعلاما منه لنا أن سبيلهم فيه بخلاف
سبيلهم في الصدقات فإن قيل قد أعطى النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧٦ : قال النبي صلّى الله عليه وآله وسلم قلت
عليكم ومعلوم أن مثله لو كان من مسلم لصار به مرتدا مستحقا للقتل
الصفحه ٢٨ : ذراعيه في
الوضوء إلى إبطيه على وجه المبالغة فيه لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم إنكم الغر
المحجلون من
الصفحه ٢٢٣ : فقال
ضعه من حيث أخذت فنزلت (يسئلونك عن الأنفال) قال فدعاني رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم وقال
اذهب
الصفحه ٢٢٤ :
أنه لم يتقدم من النبي صلّى الله عليه وآله وسلم قول في الغنائم قبل القتال
فلما فرغوا من القتال
الصفحه ٢٥٨ : وآله وسلم ما قال أبو بكر ولم يهوى ما قال عمر فلما كان من الغد جئت إلى
رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٢ : الباقي منها من وقت مبعث النبي صلّى الله عليه وآله وسلم خمس مائة لأنه لو كان
كذلك لكان وقت قيام الساعة