الصفحه ٣٥ :
اللحية غير واجب إذ لم يكن باطنها من الوجه والثاني عشر دلالتها على نفى
إيجاب التسمية في الوضو
الصفحه ٨٥ : السحت الذي حرمه الله تعالى والرشوة تنقسم إلى وجوه منها
الرشوة في الحكم وذلك محرم على الراشي والمرتشي
الصفحه ٦٢ : يجب اعتباره في إيجابه وهو الحرز
والمقدار فهو مجمل من جهة المقدار يحتاج إلى بيان من غيره في إثباته فلا
الصفحه ٢٧٠ : حين قتل أهل الردة بالإحراق والحجارة والرمي
من رءوس الجبال والتنكيس في الأبار إنما ذهب فيه إلى ظاهر
الصفحه ٣٨٧ : إلى التي
أصابت وهذا الذي كان يفعله شريح وإياس من نحو هذا لم يكن على وجه إمضاء الحكم به
وإلزام الخصم
الصفحه ١٩ : ويعيد والحجة لأبى حنيفة ومن قال بقوله قوله تعالى (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ
فَاغْسِلُوا ـ إلى قوله
الصفحه ٢٥٧ : تعالى
(ما كان لنبى أن يكون
له أسرى ـ إلى قوله ـ لمسكم فيما أخذتم) من الفداء ثم أحل الله الغنائم وحدثنا
الصفحه ٢٥٩ : النبي صلّى
الله عليه وآله وسلم حازوا الغنائم يوم بدر وأخذوا الأسرى وطلبوا منهم الفداء وكان
ذلك من فعلهم
الصفحه ٣٠٠ : ينفقونها) ولم يقل ولا ينفقون منها فإن قيل لو كان المراد الجميع
لقال ولا ينفقونهما قيل له لأن الكلام رجع إلى
الصفحه ١٣ : لما هو ناس له إذ لا سبيل له إلى
الوصول إلى استعماله فهو بمنزلة من لا ماء في رحله ولا بحضرته وقال الله
الصفحه ١٧١ : ء المسلم تسمية اسم الله تعالى المسلم هو اسم من اسماء الله تعالى والمؤمن هو
اسم من أسمائه والمؤمن تسمية
الصفحه ٣٤٨ : يكن النبي صلّى الله عليه
وسلّم محتاجا إلى أن يسمعها من أحد إذ كان الجميع عنه يأخذون وبه يقتدون فيها
الصفحه ٢٩ : بعضها ضربتان ضربة للوجه وضربة لليدين إلى المرفقين فلم
يجعل ما للوجه لليدين وما لليدين للوجه وفي بعضها
الصفحه ١٧٢ : ) وهو راجع إلى الأمرين من ترك التسمية ومن الأكل ويدل
أيضا على أن المراد حال تركها عامدا إذا كان الناسي
الصفحه ٢١٦ : وذلك لأن السكوت ضد
الكلام وهو تسكين الآلة عن التحريك بالكلام الذي هو حروف مقطعة منظومة ضربا من
النظام