الصفحه ٢٠٦ : عن عائشة أن رسول
الله صلّى الله عليه وآله وسلم قال لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار فنفى قبولها
لمن
الصفحه ٢١٦ :
والإنصات لقراءة نفسه إلا أن يكون معنى الحديث إنهم كانوا يتكلمون خلف
النبي صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٣٣ : الله لا إلا من جميع الغنائم فأبى أنس أن يقبل وأبى عبيد
الله أن يعطيه من الخمس وحدثنا عبد الباقي بن قانع
الصفحه ٢٣٦ : إخباره أنهما قتلاه دل على أنهما لم يستحقاه بالقتل ألا ترى أنه لو
قال من قتل قتيلا فله سلبه ثم قتله رجلان
الصفحه ٢٦٣ : إنه أراد نفى إيجاب النصرة فلم تكن حينئذ على المهاجر
نصرة ومن لم يهاجر إلا أن يستنصر فتكون عليه نصرته
الصفحه ٢٦٩ : على نفى وجوب العمرة لنفى النبي الوجوب إلا في حجة
واحدة وقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلم الحج عرفة
الصفحه ٢٧٠ : القتل إلا أن
السنة قد وردت بالنهى عن المثلة وعن قتل الصبر بالنبل ونحوه وقال النبي صلّى الله
عليه وآله
الصفحه ٢٧٧ : أيضا قوله (ألا تقاتلون قوما
نكثوا أيمانهم) فثبت أنه لم برد بقوله (لا أيمان لهم) نفى الأيمان أصلا وإنما
الصفحه ٢٧٩ :
ولا غيره من المساجد إلا لحاجة من نحو الذمي يدخل إلى الحاكم في المسجد
للخصومة وقال الشافعى يدخل كل
الصفحه ٢٨٠ : الحرام ولم تقتض المنع من دخول الكفار سائر المساجد فإن
قيل لا يجوز للكافر دخول الحرم إلا أن يكون عبدا أو
الصفحه ٢٨٤ :
تركهم النبي صلّى الله عليه وسلّم وقال الشافعى لا تقبل الجزية إلا من أهل
الكتاب عربا كانوا أو عجما
الصفحه ٢٩٠ :
القتال وروى أيوب وغيره عن نافع عن أسلم قال كتب عمر إلى أمراء الجيوش أن
لا يقاتلوا إلا من قاتلهم
الصفحه ٣٠٠ : مثله لا يتفق للمتخرصين والكذابين مع كثرة ما في
القرآن من الإخبار عن الغيوب إذ لا يعلم الغيب إلا الله
الصفحه ٣٠٩ : دخل مكانه صفر في المحرم لتواطئ العدة
يقول قد أكملت الأربعة كما كانت لأنى لم أحل شهرا إلا قد حرمت مكانه
الصفحه ٣١٩ : إلا أن الاشتغال بالعلم في هذه الحال
أولى وأفضل من الجهاد لما قدمنا من علو مرتبة العلم على مرتبة الجهاد