الصفحه ٢٧٨ : إلا أنه قد أمر مع ذلك بالإحسان إلى الأب الكافر وصحبته
بالمعروف بقوله تعالى (ووصينا الإنسان
بوالديه
الصفحه ٢٨٣ : جواز إقرار اليهود
والنصارى بالجزية فقال أصحابنا لا يقبل من مشركي العرب إلا الإسلام أو السيف وتقبل
من
الصفحه ٢٩٦ : إيجابه إلا أنه لا يكون جزية
لأن اسم الجزية يتضمن كونها عقوبة وأنت فإنما تزعم أنه تؤخذ منه الجزية بعد
الصفحه ٢٩٧ : عقوبة عوقبوا بها لإقامتهم على الكفر فمتى أسلموا لم يجز أن
يعاقبوا بأخذها منهم ألا ترى أن العبد النصراني
الصفحه ٣٠١ : يقبله منى
صدقة إلا أن أرصده لدين على فذكر في هذا الحديث أن النبي صلّى الله عليه وسلّم لم
يحب ذلك لنفسه
الصفحه ٣٢٦ : مالك لا يعتق
من الزكاة إلا رقبة مؤمنة* قال أبو بكر لا نعلم خلافا بين السلف في جواز إعطاء
المكاتب من
الصفحه ٣٣٠ : ولا يصير كذلك بالعزيمة كما لا يكون مسافر بالعزيمة وقال تعالى
(ولا جنبا إلا عابرى
سبيل حتى تغتسلوا) قال
الصفحه ٣٣٥ : والفرض وقال الشافعى تحرم صدقة
الفرض على بنى هاشم وبنى عبد المطلب ويجوز صدقة التطوع على كل أحد إلا رسول
الصفحه ٣٤٠ : المسميات بإيجاب الحكم فيها على أحد معنيين إما الكل وإما
أدناه ولا تختص بعدد دون عدد إلا بدلالة إذ ليس فيها
الصفحه ٣٤٣ : خمسين درهما إلا أن يكون
غارما وهو قول الحسن بن صالح وقال الليث يعطى مقدار ما يبتاع به خادما إذا كان ذا
الصفحه ٣٤٤ : ألا ترى أنه لا ضرورة بالمصلى على الراحلة في فعل
التطوع كما لا ضرورة بالمتصدق صدقة التطوع على ما ذكرنا
الصفحه ٣٥٤ : الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) وقال النبي صلّى الله عليه وسلّم ما من قتيل ظلما إلا وعلى ابن آدم القاتل
الصفحه ٣٥٥ : بذنوبهم فإن دلالته ظاهرة على وجوب الأخذ من سائر المسلمين لاستواء
الجميع في أحكام الدين إلا ما خصه الدليل
الصفحه ٣٧٣ : مسلم
إلا أنه على الكفاية إذا قام به بعضهم سقط عن الباقين وفيه دلالة على لزوم خبر
الواحد في أمور
الصفحه ٣٧٦ : الدنيا وزينتها نوف
إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار) فيه