الصفحه ٢٥١ : وما يستحقه عليهم من القيام بفرضه في جهاد أعدائه وضروب
هذه الأذكار كلها تعين على الصبر والثبات ويستدعى
الصفحه ٣٥٦ : إنه متى أخذ من صنف واحد فقد قضى عهدة الآية
والصحيح عندنا هو الأول وكذلك كان يقول شيخنا أبو الحسن
الصفحه ٣٧٦ :
على أن آمين دعاء وإذا ثبت أنه دعاء فإخفاؤه أفضل من الجهر به لقوله تعالى (ادعوا ربكم تضرعا وخفية
الصفحه ١٠٥ : منها الجارحة وهي معروفة ومنها النعمة تقول لفلان عندي يد أشكره
عليها أى نعمة ومنها القوة فقوله أولى
الصفحه ١٩٨ :
ومعناه والله شهيد وكقوله (ثم كان من الذين
آمنوا) ومعناه وكان من الذين آمنوا ويحتمل أن يكون صلة
الصفحه ٢٤٤ : لم يكن النبي صلّى الله عليه وآله
وسلم يأخذ من الخمس شيئا وقال آخرون قوله (لله) افتتاح كلام وهو مقسوم
الصفحه ٢٧٤ : الأولين
وهم أحد فريقين من غادر قاصدا إليه أو لم يكن بينه وبين النبي صلّى الله عليه وآله
وسلم عهد خاص في
الصفحه ٣٣٥ : أحكام القرآن قال وقال أبو يوسف ومحمد لا يدخلون
قال أبو بكر المشهور عن أصحابنا جميعا من قدمنا ذكره من آل
الصفحه ٣٨٩ : مجازا في أول استعماله ثم كثر حتى سقط عنه اسم المجاز وصار حقيقة فيقال
نفسي تأمرنى بكذا وتدعوني إلى كذا من
الصفحه ٤٩ :
يلحيننى
والومهته
ولم يرد بذلك
أول النهار دون آخره وهذا عادة العرب في إطلاق مثله والمراد به الوقت
الصفحه ٧١ : الرجل من أقرب المفاصل إلى مفصل
الأصابع والقول الأول أظهر لأن مفصل ظهر القدم غير ظاهر كظهور مفصل الكعب من
الصفحه ٢٣٠ : من المسلمين فأصابوا من
الغنائم فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم لم تحل الغنائم لقوم سود الرءوس
الصفحه ٢٥٨ :
إذا غنم هو وأصحابه جمعوا غنائمهم فتنزل من السمائد نار فتأكلها فأنزل الله
تعالى (لو لا كتاب من الله
الصفحه ٢٦١ :
بإطلاقه لفظ الغنيمة فيه ثم عطفه الأكل عليها لم لم ينف ما تضمنه من
التمليك كما لو قال كلوا مما
الصفحه ٢٩٧ :
بعث محمدا صلّى الله عليه وسلّم داعيا ولم يبعثه جابيا فإذا أتاك كتابي هذا
فارفع الجزية عمن أسلم من