الصفحه ١١٩ : مسكينا واحدا فقوله تعالى (أَوْ كِسْوَتُهُمْ) يدل من هذا الوجه على أنه غير مقصور على أعداد المساكين
عشرة
الصفحه ١٥٢ : رسول الله صلى الله عليه وسلّم إن
أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يكن حراما فحرم من أجل
الصفحه ٢١١ :
أنبيائه قوله تعالى (ولقد ذرأنا لجهنم
كثيرا من الجن والإنس) هذه لام العاقبة كقوله تعالى (فالتقطه آل
الصفحه ٢٣٥ : قال من أصاب شيئا فهو له وكما حدثنا أحمد بن خالد
الجزورى حدثنا محمد ابن يحيى الدهانى حدثنا موسى بن
الصفحه ٢٤٦ : لكل صنف سماه الله تعالى في هذه الآية خمس الخمس وقال
الثوري سهم النبي صلّى الله عليه وآله وسلم من الخمس
الصفحه ٢٦٥ : الله السموات والأرض فثبت الحج في اليوم التاسع من ذي
الحجة وهو يوم عرفة والنحر وهو اليوم العاشر منه فهذا
الصفحه ٢٧١ :
وإن كان معتقدا للإيمان معترفا بلزوم شرائعه قيل له لو كان فعل الصلاة
والزكاة من شرائط زوال القتل
الصفحه ٣٠٤ :
صلى الله عليه وسلّم فرأى في يدي فتحات من ورق فقال ما هذا يا عائشة فقلت
صنعتهن أتزين لك يا رسول
الصفحه ٣٤١ : ابن المبارك عن أبى حنيفة قال لا بأس بأن يبعث الزكاة من
بلد إلى بلد آخر إلى ذي قرابته قال أبو سليمان
الصفحه ٣٦٤ :
عمر إن أدى إليك ما كان يؤدى إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من عشور
نحله فأحم له سلبة وإلا
الصفحه ٣٧٠ :
الحكمة أن لا تقبل توبة من يتوب في وقت التوبة إذا فعلها على الوجه المأمور به
ولكنه تعالى أراد تشديد المحنة
الصفحه ٣٨١ :
من الواحد وهو معنى قوله (ونحن عصبة) ومع إنهم كانوا أنفع له بتدبير أمر الدنيا لأنهم كانوا
يقومون
الصفحه ٣٩٢ : بضمائرهن علما وإنما هو على ما يظهر
من إيمانهن وقد قيل في قوله (وما كنا للغيب حافظين) معنيان أحدهما ما روى
الصفحه ٤٠٦ : الجزية من أهل لكتاب.
٢١١
قوله تعالى : يسألونك عن الساعة.
٢٨٦
باب حكم نصارى
الصفحه ١٢ :
من فرضه وأيضا فإن التيمم بدل من غسل جميع الأعضاء وغير جائز وقوعه عن بعض
الأعضاء دون بعض ألا ترى