الصفحه ١٠٩ : اتَّخَذُوهُمْ
أَوْلِياءَ) روى عن الحسن ومجاهد أنه من المنافقين من اليهود أخبر
أنهم غير مؤمنين بالله وبالنبي وإن
الصفحه ١٣٧ :
مذكور بلفظ واحد معا فكذلك قوله (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما
قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ) موصولا بقوله (يَحْكُمُ
الصفحه ١٣٨ : صحيحة المعنى في الحالين
سواء كان الجزاء اسما أو مصدرا والنعم من الإبل والبقر والغنم وقوله تعالى
الصفحه ١٤٢ :
مثله لا يكون ذائقا وبال أمره فدل ذلك على صحة قوله وقال أصحابنا إن شاء
المحرم صام عن كل نصف صاع من
الصفحه ١٥٩ : ) وجائز أن يكون ذلك أصلا فيما يلزم من تغيير المنكر وقال
مكحول في قوله تعالى (عليكم أنفسكم) إذا هاب الواعظ
الصفحه ١٦٤ :
لا تجوز شهادة أهل الكفر بعضهم على بعض وما ذكرنا من دلالة الآية يقتضى تساوى
شهادات أهل الملل بقوله
الصفحه ١٧٠ : ما
أشركوا) معناه لو شاء الله أن يكونوا على ضد الشرك من الإيمان
قسرا ما أشركوا لأن المشيئة إنما تتعلق
الصفحه ١٧٣ : الله عليه وكلوا فلو لم تكن التسمية من شرط الذكاة لقال
وما عليكم من ترك التسمية ولكنه قال كلوا لأن الأصل
الصفحه ١٨٤ :
له هذا غلط من وجوه أحدها أن عند أبى حنيفة لا يجتمع العشر والأجرة على
المستأجر ومتى لزمته الأجرة
الصفحه ٢١٨ : ليؤتم به فإذا قرأ فانصتوا إخبار منه أن من الائتمام بالإمام
الإنصات لقراءته وهذا يدل على أنه غير جائز أن
الصفحه ٢٣٩ : من غنائم خيبر ولم
يشهدوا الوقعة ولم يقسم فيها لأحد لم يشهد الوقعة وهذا يحتمل أن يكون لأنهم كانوا
من
الصفحه ٣٠٥ :
المائة مع اختلاف الجنسين لاتفاقهما في وجوب ربع العشر وليس الذهب والفضة كالجنسين
من الإبل والغنم لأن
الصفحه ٣١٣ : ) وقال (يا أيها الذين آمنوا
هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل
الصفحه ٣٨٢ : يوسف خانوا وظلموا كذبوا وجاءوا أباهم عشاء يبكون
فأظهروا البكاء لفقد يوسف ليبرئوا أنفسهم من الخيانة
الصفحه ٤٦ : عليه
وقد روى عن النبي صلّى الله عليه وسلّم آثار في وجوب قتلهم منها حديث أبى سعيد
الخدري وأنس أن رسول