الصفحه ١٥٥ :
عن الأعمش عن إسماعيل بن رجاء عن أبيه عن أبى سعيد وعن قيس بن مسلم عن طارق
ابن شهاب عن أبى سعيد
الصفحه ١٦٤ : شهادة أهل الذمة بعضهم على بعض وإن اختلفت مللهم قول
أصحابنا وعثمان البتى والثوري وقال ابن أبى ليلى
الصفحه ١٧٦ :
أسلم وقتادة والضحاك أنه العشر ونصف العشر وروى عن ابن عباس رواية أخرى
ومحمد بن الحنفية والسدى
الصفحه ١٨١ :
وزفر يجب العشر في قليل ما تخرجه الأرض وكثيره إلا ما قدمنا ذكره وقال أبو يوسف
ومحمد ومالك وابن أبى ليلى
الصفحه ٢١٩ : الجهر والإخفات* إذ لم يذكر فرقا بينهما* وروى الزهري عن
عبد الرحمن بن هرمز عن ابن بحينة وكان من أصحاب
الصفحه ٢٥٦ : عن بشير بن ثابت الأنصارى وابن إسحاق والسدى وقال مجاهد
هو كل متحابين في الله قوله تعالى (إن يكن منكم
الصفحه ٣٠٣ : سلمة الماجشون عن عبد الله
بن دينار عن ابن عمر قال قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إن الذي لا يؤدى
الصفحه ٣١٢ : يخافون غلبة العدو
عليهم هل يجوز للمسلمين ترك جهادهم حتى يسلموا أو يؤدوا الجزية فكان من قول ابن عمر
وعطا
الصفحه ٣٣٥ : التطوع وروى ابن سماعة عن أبى يوسف أن الزكاة من بنى هاشم تحل لبنى هاشم ولا
يحل ذلك من غيرهم لهم وقال مالك
الصفحه ٣٨٨ : لغيرهما قوله تعالى (قال لا يأتيكما طعام
ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله) الآية قال ابن جريج عدل عن تأويل
الصفحه ٣٩٧ :
سورة الرعد
(بسم الله الرحمن
الرحيم)
قوله تعالى (وفي الأرض قطع متجاورات) قال ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٤١ : نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) قال ابن عباس هذا قول جماعة من اليهود حين حذرهم النبي
صلّى الله عليه
الصفحه ٥٣ : الآية وروى
الكلبي عن أبى صالح عن ابن عباس أنها نزلت في أصحاب أبى برزة الأسلمى وكان موادعا
للنبي صلّى
الصفحه ٨٨ : هادناهم وإيجاب الحكم بما
أنزل الله في أهل الذمة الذين يجرى عليهم أحكام المسلمين وقد روى عن ابن عباس ما
يدل
الصفحه ٩٣ :
وقوله تعالى (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ) قال ابن عباس هو في الجاحد لحكم الله وقيل هي