الصفحه ٣٥٥ : يكسبون)
وهذه الآية
نزلت في نفر تخلفوا عن تبوك قال ابن عباس كانوا عشرة فيهم أبو لبابة بن عبد المنذر
فربط
الصفحه ٣٥٧ : بكر قال حدثنا أبو داود قال حدثنا سليمان بن داود المهري
قال أخبرنا ابن
الصفحه ٣٦١ : حسن بن إسحاق التستري قال حدثنا حمويه قال حدثنا سوار بن مصعب
عن ليث عن طاوس عن ابن عباس أن رسول الله
الصفحه ٣٦٧ : غيرهم قوله تعالى (وإرصادا لمن حارب
الله ورسوله من قبل) قال ابن عباس ومجاهدا أراد به أبا عامر الفاسق وكان
الصفحه ٣٦٩ : الثلاثة الذين
خلفوا) قال ابن عباس وجابر ومجاهد وقتادة هم كعب بن مالك وهلال
بن أمية ومرارة بن الربيع قال
الصفحه ٣٧١ : بأن الله تعالى
قابل توبتهم قوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا
اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) روى ابن
الصفحه ٣٧٢ : ليتفقهوا في الدين) روى عن ابن عباس أنه نسخ قوله (فانفروا ثبات أو انفروا جميعا) وقوله (انفروا خفافا وثقالا
الصفحه ٣٧٣ : التأويل ما روى عن ابن عباس أن الطائفة النافرة
إنما تنفر من المدينة والتي تتفقه إنما هي القاعدة بحضرة النبي
الصفحه ٣٨١ : وقع لكانوا خاسرين قوله تعالى (وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم
لا يشعرون) قال ابن عباس لا يشعرون
الصفحه ٣٨٦ : يستحق بها شيئا* وأما قول أصحابنا
في الرجلين يدعيان لقيطا كل واحد يدعى أنه ابنه ووصف أحدهما علامة في جسده
الصفحه ٣٨٧ : عن شريح وأياس بن معاوية أشياء نحو
هذا روى ابن أبى نجيح عن مجاهد قال اختصم إلى شريح امرأتان في ولد هرة
الصفحه ٣٩٠ : متفرقة) قال ابن عباس والحسن وقتادة والضحاك والسدى كانوا ذوى
صورة وجمال فخاف عليهم العين وقال غيرهم خاف
الصفحه ٣٩٣ : الحكم عن مجاهد عن ابن عباس قال ما يسرني بمعاريض الكلام حمر النعم وقال
إبراهيم صلوات الله وسلامه عليه