الصفحه ٢٩٣ :
حدثنا أبو بكر ابن عياش عن سهيل عن أبيه عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم لا تصافحوا
الصفحه ٢٩٦ : الإسلام معاذا إن فعل فرفع عنه الجزية
وروى حماد ابن سلمة عن حميد قال كتب عمر بن عبد العزيز من شهد شهادتنا
الصفحه ٣٠١ : مذهب أبى ذر رحمة الله عليه أنه لا يجوز ادخار الذهب والفضة وروى
محمد ابن عمر عن أبى سلمة عن أبى هريرة أن
الصفحه ٣٠٤ : أصحابنا في كيفيته فقال أبو حنيفة يضم بالقيمة كالعروض وقال أبو
يوسف ومحمد يضم بالأجزاء وقال ابن أبى ليلى
الصفحه ٣٠٨ : والاستكثار من المعصية يدعو إلى
أمثالها قوله تعالى (فلا تظلموا فيهن
أنفسكم) الضمير في قوله (فيهن) عند ابن عباس
الصفحه ٣٢١ : أوجه قال ابن عباس وقتادة فلا تعجبك
أموالهم ولا أولادهم في الحياة الدنيا إنما يريد الله ليعذبهم بها في
الصفحه ٣٢٣ : وهو فقير
إلى بعض جسده وبه حاجة والمسكين المحتاج الذي لا زمانة به وروى معمر عن أيوب عن
ابن سيرين أن عمر
الصفحه ٣٢٥ : حجاج بن دينار عن ابن سيرين عن عبيدة قال جاء عيينة بن
حصن والأقرع بن حابس إلى أبى بكر فقالا يا خليفة
الصفحه ٣٢٧ :
ابن سهل بن حنيف عن أبيه أن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم قال من
أعان مكاتبا في رقبته أو غازيا
الصفحه ٣٢٨ : ابن المخارق أنه تحمل حمالة فسأل النبي صلّى الله عليه
وآله وسلم فيها فقال إن المسألة لا تحل إلا لثلاثة
الصفحه ٣٤٥ : الناس وهذا قول أبى حنيفة وأبى يوسف ومحمد وزفر ومالك ابن
أنس وقال الشافعى تقسم على ثمانية أصناف إلا أن
الصفحه ٣٤٦ : أسباب الفقر على ما بينا والدليل عليه أن
الغارم وابن السبيل والغازي لا يستحقونها إلا بالحاجة والفقر دون
الصفحه ٣٤٨ : لا أذن شر وقوله (يؤمن للمؤمنين) قال ابن عباس يصدق المؤمنين ودخول اللام هاهنا كدخوله
في قوله (قل عسى
الصفحه ٣٥٠ : عليه وسلّم لا نذر فيما لا يملك ابن آدم وجعله
الله تعالى نذرا في الملك وألزمه الوفاء به فثبت بذلك أن
الصفحه ٣٥٣ : التلاوة (ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر
ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول) الآية قال ابن