الصفحه ٩٨ : أَنْ
يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكَ) قال ابن عباس أراد أنهم يفتنونه بإضلالهم إياه
الصفحه ١٠٠ : على أن حكم نصارى بنى تغلب حكم نصارى بنى إسرائيل
في أكل ذبائحهم ونكاح نسائهم وروى ذلك عن ابن عباس
الصفحه ١٠١ :
وَيُحِبُّونَهُ) قال الحسن وقتادة والضحاك وابن جريج نزلت في أبى بكر
الصديق رضى الله عنه ومن قاتل معه أهل الردة
الصفحه ١٠٢ : أنه مس لحيته وأنه أشار بيده ومنها حديث ابن عباس أنه قام على يسار
النبي صلّى الله عليه وسلّم فأخذ
الصفحه ١٠٣ : وقد ذكر معاذ وابن عمر في قصة الأذان
ما ذكرنا والأذان مسنون لكل صلاة مفروضة منفردا كان المصلى أو في
الصفحه ١٠٤ : مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) وروى عن ابن عباس وقتادة والضحاك أنهم
الصفحه ١٠٧ : صار شريعة
لنبينا صلّى الله عليه وسلّم قوله تعالى (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ١١٢ : فيها الكفارة
فثبت بذلك أن معناه ما قال ابن عباس وعائشة وأنها اليمين على الماضي فيما يظن
الحالف أنه كما
الصفحه ١٢٨ : جُناحٌ فِيما طَعِمُوا) قال ابن عباس وجابر والبراء بن عازب وأنس بن مالك
والحسن ومجاهد وقتادة والضحاك لما
الصفحه ١٣٤ : المراد بالمثل فروى عن ابن عباس أن المثل
نظيره في الأروى بقرة وفي الظبية شاة وفي النعامة بعير وهو قول سعيد
الصفحه ١٣٩ : اعتبار ما كان أصلا في نفسه
بالاتباع ألا ترى أنه يصح أن يكون ابن أم الولد بمنزلة أمه في كونه غير مال وعتقه
الصفحه ١٦٣ : فإن ابن أبى ليلى والثوري والأوزاعى يجيزون شهادة أهل الذمة على وصية المسلم
في السفر على ما روى عن أبى
الصفحه ١٦٥ :
المسلم في السفر وكان نزولها على السبب الذي تقدم ذكره من رواية ابن عباس
في قصة تميم الداري وعدى بن
الصفحه ١٦٧ : ء ترتهن وقال الحسن ومجاهد والسدى تسلم وقال
قتادة تحبس وقال ابن عباس تفضح وقيل أصله الارتهان وقيل التحريم
الصفحه ١٧٣ : عن عطاء بن أبى رباح عن عبيد بن عمير عن عبد الله ابن
عباس قال قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم تجاوز