الصفحه ١٥٩ : وأنكر الموعوظ فعليك حينئذ نفسك لا يضرك
من ضل إذا اهتديت والله الموفق.
باب الشهادة على الوصية في السفر
الصفحه ١٥٠ :
وتجاراتهم معهم ثم ما فيه منافع الدين من التأهب للخروج إلى الحج وإحداث
التوبة والتحري لأن تكون
الصفحه ٢٠٢ :
لآدم) روى عن الحسن خلقناكم ثم صورناكم يعنى به آدم لأنه قال (ثم قلنا للملائكة) وإنما قال ذلك بعد
الصفحه ٧٣ : هذا وصفه فإنه يقتضى يدا واحد
منهما ثم قد اتفقوا أن اليد اليمنى مرادة فصار كقوله تعالى فاقطعوا أيمانهما
الصفحه ١٥٣ :
المنكرة لذلك كمن قال تعالى (مثل الذين حملوا
التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا) وقوله تعالى (إن
الصفحه ٢٤٤ : جابر بن عبد الله كان يحمل من الخمس في سبيل الله ويعطى منه نائبة
القوم ثم جعل في غير ذلك وقال محمد بن
الصفحه ٧٢ :
اليمنى فإن عاد فرجله اليسرى ثم لا يقطع أكثر من ذلك وهذا يقتضى أن يكون
ذلك إجماعا لا يسع خلافه لأن
الصفحه ٧٤ : وسلّم بسارق فقطع يده ثم أتى
به قد سرق فقطع رجله ثم أتى به قد سرق فأمر بقتله ورواه حماد بن سلمة عن يوسف
الصفحه ١٦٠ : الله) يدل على ذلك أيضا لأن اليمين موجودة ظاهرة غير مكتوبة ثم
ذكر يمين الورثة بعد اختلاف الوصيين على مال
الصفحه ١٦٥ : بداء فذكر بعض السبب في الآية ثم قال (إن أنتم ضربتم في الأرض فأصابتكم مصيبة
الموت) فجعل شرط قبول شهادة
الصفحه ١٩٧ : مدركة يقينا أنه قد يكال أو يوزن
ثم يعاد عليه الكيل أو الوزن فيزيد أو ينقص لا سيما فيما كثر مقداره ولذلك
الصفحه ٢٧٤ : للحج وأو لا يقاتلوا ولا يقتلوا في
الشهر الحرام فكان قول (براءة من الله ورسوله) في أحد هذين الفريقين ثم
الصفحه ٢٧ : يحركهما فيقبل
بهما ويدبر على الصعيد ثم ينفضهما ثم يمسح بهما وجهه ثم يعيد إلى الصعيد كفه جميعا
فيقبل بهما
الصفحه ١٠٨ : ثم يلقاه من الغد فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه
وقعيده * فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض
الصفحه ٢٦٧ : عاهدتم من المشركين) إلى أهل العهد من خزاعة ومدلج ومن كان له عهد من غيرهم
قال ثم بعث رسول الله صلّى الله