الصفحه ٣١٠ : إبراهيم عن أيوب عن ابن سيرين أن أبا أيوب شهد بدرا مع رسول الله صلّى الله
عليه وآله وسلم ثم لم يتخلف عن
الصفحه ٣١٢ : كان مكحول يستقبل القبلة ثم يحلف عشر أيمان
أن الغزو واجب ثم يقول إن شئتم زدتكم وحدثنا جعفر قال حدثنا
الصفحه ٣١٣ : المواريث ثم نسخت بعد الميراث ومع ذلك فإن حكم اللفظ
الإيجاب إلا أن تقوم دلالة للندب ولم تقم الدلالة في
الصفحه ٣٤٣ : واختلف فيمن أعطى زكاته رجلا ظاهره الفقر
فأعطاه على ذلك ثم تبين أنه غنى فقال أبو حنيفة ومحمد يجزيه وكذلك
الصفحه ٣٤٩ : حقا
لنحن شر من الحمير ثم حلف بالله ما قال روى ذلك عن مجاهد وعروة وابن إسحاق وقال
قتادة نزلت في عبد
الصفحه ٣٥١ :
فيه إخبار بأن استغفار النبي صلّى الله عليه وسلّم لهم لا يوجب لهم المغفرة
ثم قال (إن تستغفر لهم
الصفحه ٣٧١ : قلب إلى وعد
الله وثوابه الذي هو خير له من الدنيا وما فيها قوله تعالى (ثم تاب عليهم ليتوبوا) يعنى والله
الصفحه ٣٧٢ : بقية لتتفقه ثم تنذر النافرة
إذا رجعوا إليهم وقال الحسن لتتفقه الطائفة النافرة ثم تنذر إذا رجعت إلى
الصفحه ٣٩٠ : حق وقد
روى عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال العين حق قوله تعالى (جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن
الصفحه ٤ : مختلفة بأن النبي صلّى الله عليه وسلّم كان يقبل بعض نسائه ثم
يصلّى ولا يتوضأ كما روى أنه كان يقبل بعض
الصفحه ٥ : الله عليه وسلّم أنه
قبل بعض نسائه ثم صلّى ولم يتوضأ أبان ذلك عن مراد الله تعالى ووجه آخر يدل على أن
الصفحه ٧ : كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا) أبان به عن حكم الحدث في حال وجود الماء ثم عطف عليه
قوله (وَإِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٩ : للصحابة عليهما وإذا كانوا قد عرفوا القراءتين ثم لم يعتبروا
هذا الاعتبار ولم يحتج بهما موجبو الوضوء من
الصفحه ١٢ : * وكذلك ذات الحيض لو اعتدت بحيضة ثم يئست وجبت
الشهور مع الحيضة المتقدمة
الصفحه ١٣ : لا يختلفون أنه لو
كان في مفازة وطلب في الماء فلم يجده فتيمم وصلى ثم علم أنه كان هناك بئر مغطى
الرأس