الصفحه ١٥٨ : الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر باليد واللسان ثم إذا جاء حال التقية وترك
القبول وغلبت الفجار سوغ السكوت
الصفحه ١٦٢ : ثم نسخ فيها جوازها على وصية
المسلم بآية الدين وبقي حكمها على الذمي في السفر وغيره إذ كانت حالة السفر
الصفحه ١٩٨ :
ومعناه والله شهيد وكقوله (ثم كان من الذين
آمنوا) ومعناه وكان من الذين آمنوا ويحتمل أن يكون صلة
الصفحه ٢٠١ : إيجاب الحكم بمنزلة القرآن فجاز تخصيص بعضه ببعض وكذلك نسخه قوله تعالى (ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا
الصفحه ٢١٥ : فيهون عنده دواعي هواه
وحوادث شهواته ونزغات الشيطان بها ثم أخبر تعالى عن حال من أعرض عن ذكر الله
الصفحه ٢١٧ :
أدركوا أول الصلاة فاتحة الكتاب ثم ينصب لقراءة الإمام فإذا فرغ سكت سكتة أخرى
ليقرأ من لم يدرك أول الصلاة
الصفحه ٢٢٣ : التي كانت لرسول الله صلّى الله
عليه وآله وسلم خاصة ليس لأحد فيها شيء ثم أنزل الله تعالى (واعلموا أنما
الصفحه ٢٢٥ : الوقت الذي يطير فيه النعاس
بإظلال العدو عليكم بالعدة والسلاح وهم أضعافهم ثم قال (وينزل عليكم من السما
الصفحه ٢٣٠ : وسلم
الفداء فأنزل الله تعالى (ما كان لنبى أن يكون
له أسرى ـ إلى قوله ـ لمسكم فيما أخذتم)
من الفداء ثم
الصفحه ٢٣٣ :
سبيا فأراد عبيد الله أن يعطى أنسا من السبي قبل أن يقسم فقال أنس لا ولكن أقسم ثم
أعطى من الخمس فقال عبيد
الصفحه ٢٣٦ : إخباره أنهما قتلاه دل على أنهما لم يستحقاه بالقتل ألا ترى أنه لو
قال من قتل قتيلا فله سلبه ثم قتله رجلان
الصفحه ٢٣٨ :
فقال أصحابنا إذا غنموا في دار الحرب ثم لحقهم جيش آخر قبل إخراجها إلى دار
الإسلام فهم شركاء فيها
الصفحه ٢٤٣ : شيء جعله
للكعبة وهو سهم بيت الله ثم يقسم ما بقي على خمسة فيكون للنبي صلّى الله عليه وآله
وسلم سهم
الصفحه ٢٤٥ :
يكون معناه أن الخمس مصروف في وجوه القرب إلى الله تعالى ثم بين تلك الوجوه
فقال (وللرسول ولذى القربى
الصفحه ٢٧٥ : والله لا كلمت زيدا ولا
عمرو ولا دخلت هذه الدار ولا هذه أيهما فعل حنث ونكث يمينه ثم لما ضم إلى ذلك
الطعن