الصفحه ٣٧٧ : ومنه قوله تعالى في قصة آدم (وعصى آدم ربه فغوى) أى فسد عليه عيشه في الجنة قال أبو بكر وهذا يؤول إلى
الصفحه ٣٢٣ : ما يغنيه والمسكين الذي لا شيء له* قال أبو بكر قوله تعالى (يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف) يدل على أن
الصفحه ٨٤ : فلا غرم عليه وحدثنا عبد الباقي بن قانع قال
حدثنا محمد بن نصر بن صهيب قال حدثنا أبو بكر بن أبى شجاع
الصفحه ٢٤٧ : ويدل على صحة
قول عمر فيما حكاه ابن عباس عنه حديث الزهري عن عبد الله بن الحارث بن نوفل عن
المطلب بن
الصفحه ٢٥٣ : سليمان بن بلال بن عمرو عن أبيه عن جده قال قال
رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم ارموا واركبوا وإن ترموا
الصفحه ٧٧ :
من بيت المال وهو قول على وإبراهيم النخعي والحسن وروى ابن وهب عن مالك أنه يقطع
وهو قول حماد بن أبى
الصفحه ٨٧ : ولو لا ذلك لم يهد له وقد دل
على هذا المعنى قول النبي صلّى الله عليه وسلّم هلا جلس في بيت أبيه وأمه
الصفحه ٣٨٤ : من البياعات من
الدراهم والدنانير قال أبو بكر ظاهر الكلام يدل عليه لأنه سمى الدراهم ثمنا بقوله (وشروه
الصفحه ١٧٦ : ويقتات ويدخر مأكولا ولا شيء في الزيتون لأنه إدام وقد
روى عن على بن أبى طالب وعمر ومجاهد وعطاء وعمرو بن
الصفحه ٣٤٧ :
على قدر اجتهاد الإمام ومجرى المصلحة فيه وإنما الخلاف بيننا وبينكم في صدقة واحدة
هل يستحقها الأصناف
الصفحه ٢٢٢ : أن لا يختلف حكم الإمام والمأموم في الجهر والإخفاء لو
كانت فرضا عليه كهي على الإمام قوله تعالى (واذكر
الصفحه ٤٠٠ : أكلها كل حين) قال ما بين ستة الأشهر أو السبعة قال أبو بكر الحين اسم
يقع على وقت مبهم وجائز أن يراد به
الصفحه ٣٤٠ : إلى
الإمام مقصورة على فقراء المسلمين ولا يجوز إعطاؤها للكفار ولما اتفقوا على أنه
إذا كان هناك مسلمون
الصفحه ٥٩ :
البلد الذي يستحق فيه العقوبة فيحبس هناك وقال مجاهد وغيره هو أن يطلب
الإمام الحد عليه حتى يخرج عن
الصفحه ٥٨ : فالإمام فيه بالخيار على ما ذكرنا من اختلاف أصحابنا فيه
فكان عند أبى حنفية له أن يجمع عليه قطع اليد والرجل