الصفحه ١٢ :
من جراحات الشعور
أم حشرجات من أسى
من فيض ووالهة الصدور
أوجاع
الصفحه ١٦ :
في جنةٍ غنّاء تمنح ظلها
للظامئين على الطريق وماءها
لله بضعةُ أحمدٍ من نوره
الصفحه ٢٢ : راية الدين وفرّت من
العقول العيوب
وتسامت انشودةٌ تتغنّى
في شفاه الوجود وهي
الصفحه ٢٧ :
من جراحات الشعور
أم حشرجات من أسى
من فيض ووالهة الصدور
أوجاع
الصفحه ٣٧ : ، والصلاة والسلام على رسوله الأمين الذي جاء بالصدق ، وعلى الأئمة
المعصومين من آله حجج الله على الخلق.
وبعد
الصفحه ٣٩ : شيعية من قري
قاشان بنواحي أصبهان (٦)
وهي لا تزال قائمة ، وفيها آثار قديمة.
٥ ـ أُسرته
الصفحه ٤٤ :
و « جاسْب » المنسوب اليها الشيخ الراوي
، من قُرى مدينة « قم » وهي قائمة آهلة حتّى الآن.
٤ ـ أبو
الصفحه ٦٧ : نَبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهُوَ :
أنَّ الناسَ ضَرْبانِ
:
ضربٌ منهم مَن يُنكرُ النبوّة ، أصلاً
الصفحه ٣ : أقساها تروّع بضعةً
من أحمدٍ فرض الأله ولاءها
ولقد جفت حتى تلبّد أفقها
الصفحه ٦ :
أم تولّى هذي الجراح طبيب
أم سقاك الإله فيضاً من الحب وشهداً كأنّه
شؤبوب
ما تُرى
الصفحه ٨ :
لتسكب من فضائلها الخصالا
وما عطرت زهور الروض حُسنا
تعبَّقُ منه أخيلة ثمالى
الصفحه ٩ :
وجرّد من ضغائنه حساما
وسدّد حقدهُ الغاوي نبالا
تخبّط في الظلام
الصفحه ١٨ : أقساها تروّع بضعةً
من أحمدٍ فرض الأله ولاءها
ولقد جفت حتى تلبّد أفقها
الصفحه ٢١ :
أم تولّى هذي الجراح طبيب
أم سقاك الإله فيضاً من الحب وشهداً كأنّه
شؤبوب
ما تُرى
الصفحه ٢٣ :
لتسكب من فضائلها الخصالا
وما عطرت زهور الروض حُسنا
تعبَّقُ منه أخيلة ثمالى