الصفحه ٤٢ : الله ، فان كثرة الكلام بغير ذكر الله
قسوة القلب ، وان أبعد الناس من الله القلب القاسي » (٨).
وهذا
الصفحه ٣٥ : الفهارس أو المعاجم ، سواء القديمة منها او الحديثة !
وهو كتاب بديع في
الصفحه ٥٣ :
٥ ـ ووضعنا له هذه المقدّمة المحتوية
على الحديث عن المؤلّف ثمّ عن الكتاب ، سعياًَ في التعريف
الصفحه ٤٧ : ، والفطرة السليمة ، بل هو من المقاصد
العالية والشريفة للإنسان على الأرض.
وهذا الإحساس هو الذي تؤكّد عليه
الصفحه ١١ :
فكان العذاب
انّها الرحلة العائده
تحاكم أوراقها من جديد
تعلّم أجيالها من جديد
وتطلٌ تلك
الصفحه ٢٦ :
فكان العذاب
انّها الرحلة العائده
تحاكم أوراقها من جديد
تعلّم أجيالها من جديد
وتطلٌ تلك
الصفحه ٥١ :
الايجاز فلا مورد
لأن يختصر منها كتاب آخر.
فإنّ « العجالة » ـ بضم العين وكسرها ـ
تأتي في اللغة
الصفحه ٤ :
تكاد من الحزن أن تُوأدا
حنانيكِ سيدة العالمين
حنانيك يا نسمة تُفتدى
الصفحه ١٩ :
تكاد من الحزن أن تُوأدا
حنانيكِ سيدة العالمين
حنانيك يا نسمة تُفتدى
الصفحه ٦٣ :
لأنّه لوكان له ثانٍ واستَغْنى عنه من
كلّ وَجْهٍ ؛ لَما استَغْنى عنه في العَدَدِ ، وهو كونُهما
الصفحه ٣٦ :
نهجه وعرضه للقواعد
الكلامية ، بما لم يسبق له مثيل في ما سبقه من الكتب الكلامية.
مع أنّه يعتمد
الصفحه ٦٤ : إليه :
وما يَفْعَلُه هُوَ ، لا يَخْلُو :
إمّا أنْ يَفْعَلَهُ ـ أوّلاً ـ لا مِنْ
شَيءٍ ، ويُسمّى
الصفحه ٦٦ :
ولا بُدّ أنْ
يكونَ ممّنْ لا يُغَيِّرُ ما يُوحَى إليه ، ويؤمَنُ عليه مِن الكَذِبِ ، والتَغْيير
الصفحه ١ :
في جنةٍ غنّاء تمنح ظلها
للظامئين على الطريق وماءها
لله بضعةُ أحمدٍ من نوره
الصفحه ٧ : راية الدين وفرّت من
العقول العيوب
وتسامت انشودةٌ تتغنّى
في شفاه الوجود وهي