الصفحه ١١٠ :
الفصل الثالث
حجّية العام
المخصّص في الباقي
إذا ورد عام وتبعه
التخصيص ثمّ شككنا في ورود تخصيص
الصفحه ١١٦ : قبله صدقة.
ثمّ لمّا نهوا عن
المناجاة حتى يتصدّقوا ، ضنّ كثير منهم من التصدق حتى كفّوا عن المسألة فلم
الصفحه ١١٧ : القرآن كبعض ما أمضاه من السنن الرائجة فيه لمصلحة هو أعلم بها.
ثمّ نسخت بقوله
سبحانه : (وَالَّذِينَ
الصفحه ١٦١ : ء ولا رسلا.
ثمّ إنّ الخبر
الحاكي للسنّة إمّا خبر متواتر ، أو خبر واحد. ثمّ إنّ الخبر الواحد إمّا منقول
الصفحه ١٩٧ : أيضا ومجراه هو الشكّ في
المكلّف به مع العلم بأصل التكليف وإمكان الاحتياط.
ثمّ الشبهة تنقسم
إلى
الصفحه ٢١٤ : ثمّ مضى زمان يقطع بانتفاء
الفرد القصير فيشكّ في بقاء الحيوان في الدار ـ فلا يصحّ استصحاب الفرد مثل
الصفحه ٢٢٤ : كما إذا قال : أكرم العلماء ، ثمّ قال : لا تكرم العالم
الفاسد ، فهو يشارك الحكومة في بعض أقسامه (القسم
الصفحه ٢٢٥ : متيقّن ، مع تساويهما في الظهور اللفظي وكونهما بصيغة العموم كما إذا
قال : أكرم العلماء ثمّ قال : لا تكرم
الصفحه ٢٣٧ : بنحو التباين الكلي فالمرجع هو الترجيح ، ثمّ التخيير ، كما إذا ورد في
الخبر : «ثمن العذرة سحت» وفي الخبر
الصفحه ٩ : أنّ هنا أصولا وقواعد يتّكل الفقه عليها ، فلا
بدّ من تعريف الفقه أوّلا ، ثمّ تعريف أصوله ثانيا.
الفقه
الصفحه ١٤ : الموضوع له والمستعمل فيه
بأحد العلائق المسوّغة ، كإطلاق الأسد وإرادة الرجل الشجاع.
ثمّ إذا كانت
العلقة
الصفحه ٢٠ : .
ثمّ إنّ الأصول
السابقة مصاديق لأصالة الظهور.
وهذه الأصول ممّا
يعتمد عليها العقلاء في محاوراتهم ولم
الصفحه ٢١ :
ثمّ كنّي به عن
فضلة الإنسان ، إلى أن صار حقيقة فيها مع عدم هجر المعنى الأوّل.
نعم ربّما يذكر
أهل
الصفحه ٣٢ : اللهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ) (البقرة / ٢١٠) و (وَشاوِرْهُمْ
فِي الْأَمْرِ) (آل عمران / ١٥٩).
ثمّ الأمر
الصفحه ٣٥ : إلى الذهاب وشراء
اللحم.
ثمّ إنّ بعث العبد
إلى الفعل قد يكون بالإشارة باليد ، كما إذا أشار المولى