الصفحه ١٧٩ : .
توضيحه
١. إذا شكّ
المكلّف في حكم أو موضوع كان على يقين منه في السابق ، كما إذا كان على طهارة ثمّ
شكّ في
الصفحه ٢١٣ : الشكّ التقديريّ ، فلو تيقن الحدث من دون أن يشكّ
ثمّ غفل وصلّى ثمّ التفت بعدها فشكّ في طهارته من حدثه
الصفحه ١٢ :
مفهومي الابتداء والانتهاء الكليّين ثمّ وضع لفظة «من» و «إلى» لمصاديقهما الجزئية
التي يعبّر عنها بالمعاني
الصفحه ٤٢ : امتثال أمر كلّ
شيء مسقط له.
ثمّ إنّ للمسألة
صورتين :
تارة يكون العذر
غير مستوعب ، كما إذا كان المكلّف
الصفحه ٦١ : ، فمثلا إذا أمر المولى بشيء
ثم أمر به قبل امتثال الأمر الأوّل فهل هو ظاهر في التأكيد ، أو ظاهر في التأسيس
الصفحه ٢١١ :
أصيب له الماء ،
فأصبت وحضرت الصلاة ونسيت أنّ بثوبي شيئا وصلّيت ثمّ إنّي ذكرت بعد ذلك.
قال
الصفحه ٢١٢ :
ثم إنّ للاستصحاب
دورا فقط في إحراز الصغرى : أعني : طهارة الثوب ، ويترتب عليه أمر الشارع بجواز
الصفحه ٢٢٠ : وهو في اللغة بمعنى الإراءة قال سبحانه : (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى
الصفحه ١١ : فانّه أعمّ منه
ومن التعيّني.
أقسام الوضع
ثمّ إنّ للوضع ـ في
مقام التصوّر ـ أقساما أربعة :
١. الوضع
الصفحه ٤٤ :
العمل على وفق الأمارة ثمّ تبيّن خطؤها ، فهل يجزي عن الإعادة في الوقت والقضاء
خارجه أو لا؟
أو إذا صلّى
الصفحه ٥٤ : به
متقربا إلى الله سبحانه ، كالصلاة والصوم والحجّ.
ثمّ إنّ قصد
القربة يحصل بأحد أمور ثلاثة
الصفحه ٧٩ : : صريح وغير صريح. فالصريح ، هو المدلول المطابقي ؛ وأمّا غير
الصريح ، فهو المدلول التضمني والالتزامي.
ثم
الصفحه ٨٣ : للقائل بالعدم منع واحد
منها.
ثمّ إنّ دلالة
الجملة الشرطية على هذه الأمور الثلاثة بأحد الوجوه التالية
الصفحه ١٠٨ : إلاّ في الخصوص.
وأمّا الثاني : أي
المخصص المنفصل كما إذا قال المتكلّم : «أكرم العلماء» ثمّ قال في
الصفحه ١٠٩ :
كلّ عالم ،
ويستعمل الجملة في معناها الحقيقي (من دون أن يستعملها في معنى مضيق) ثم يشير
بدليل مستقل