الصفحه ٨٤ : ء وأمّا أنّه لا يخلفه شيء آخر فلا يمكن دفعه لأنّه ليس في مقام
البيان.
وعلى الثاني أي
إذا كان بصدد بيان
الصفحه ١١٤ : والوالد ، والزوج والزوجة.
الوجه الثاني :
إذا لم نقل بجواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد لزم إلغاء الخبر
الصفحه ١٣٥ : القطع والعمل على وفقه ما دام موجودا ، لأنّه بنفسه طريق إلى الواقع ، وهو
حجّة عقلية ، وهي عبارة عمّا يحتج
الصفحه ١٤٠ :
تطبيقات
١. انّ قول
العدلين أو الشاهد الواحد فيما يعتبر مع اليمين إنّما يكون حجّة في القضاء إذا
الصفحه ٢١٣ : السابق فلا يجري الاستصحاب
، لأنّ اليقين بالحدث وإن كان موجودا قبل الصلاة لكنّه لم يشك لغفلته ، ولأجل عدم
الصفحه ٢١٧ :
التنبيه الرابع : تقدّم الأصل
السببي على المسببي
إذا كان في المقام
أصلان متعارضان ، غير أنّ الشك
الصفحه ٦١ :
الثاني : صحّة
البيع ولزومه فيما إذا أمر الوالد ولده الأكبر بأن يأمر ولده الأصغر ببيع متاعه ،
فنسي
الصفحه ١٣٨ :
إذا عدّ عمله مصداقا للهتك ورمزا للطغيان وإظهارا للجرأة إلى غير ذلك من العناوين
المقبّحة.
نعم انّ
الصفحه ٩٤ :
ب. دخولها مطلقا.
ج. التفصيل بين ما
إذا كان ما قبل الغاية وما بعدها متحدين في الجنس ، فتدخل كما
الصفحه ١٢٧ : في كلام آخر
: إذا استيقظت من النوم اشرب لبنا حلوا. فهذان الحكمان متنافيان،لأنّ الأوّل يدلّ
على كفاية
الصفحه ٢٢٥ :
الثاني بتقييد المطلق به ، فتكون النتيجة وجوب إكرام العالم الفاسق ، وما هذا إلاّ
لأنّ دلالة العام على
الصفحه ١٢١ : جزئيا حقيقيا ومرسلا
عن التقيد بحالة خاصة ، فإذا قال : أكرم زيدا فزيد مطلق ، لأنّه تمام الموضوع
للوجوب
الصفحه ٤٩ : القول بالتفصيل كالسالبة بانتفاء الموضوع ،
لأنّها على فرض وجوبها ، وإليك بيان المختار.
وجوب المقدّمة
الصفحه ٢١٦ :
العادي للمستصحب.
ذهب المحقّقون إلى
عدم صحّته لأنّ الآثار العقلية وإن كانت أثرا لنفس المتيقّن
الصفحه ٦٦ : أنواع الاجتماع
إنّ للاجتماع أنحاء ثلاثة :
ألف : الاجتماع
الآمري : فهو عبارة عمّا إذا اتحد الآمر