الصفحه ١٣٥ : التكسير الوجوه ، والأصل أنضرهمو إياها.
(٢) قال ابن مالك في
الألفية ص ١٣ :
وفي اتّحاد الرتبة الزم
الصفحه ٤٩٦ : يعمر ؛ إذ لو كان
بدلا للزم بناؤه على الضم ، لأنه يكون في نية تكرار حرف النداء ، ومثل : يا غلامنا
يعمر
الصفحه ٢٤٩ : ليتفكر.
(٣) سورة الذاريات
الآية : ١٢. (أيان) اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب ظرف زمان متعلق
الصفحه ٣٩٢ :
والشيخ (١).
وأما (إذا)
فاسم زمان مستقبل مضمن معنى الشرط غالبا لا تفارقه الظرفية ، ولا يضاف عند
الصفحه ٥١ :
مالك ذكر المشتقات التي يوصف بها ، فلأنه معلوم عدم النعت بأسماء الزمان والمكان
والآلة ، فاكتفى بذكر
الصفحه ٢٩٠ :
وإن اقتضى
النصب أضمر فيه غالبا نحو : ضربني وضربتهم قومك.
وقد يحذف من
الثاني ضمير المفعول ، نحو
الصفحه ٤٨١ : المشتقّ أسماء زمان ومكان وآلة ، ولا ينعت
بها ، بل بما كان صفة.
__________________
(١) في ظ (ولذلك
الصفحه ١٧١ : استقر.
وإنما يخبر
باسم الزمان غالبا عن اسم المعنى ، وقد يخبر به عن اسم العين إذا كان كاسم (٦) المعنى
الصفحه ٣٥٧ : وكي والواو
والتاء والكاف والباء ، ولعلّ في عقيل (١) ، ومتى في هذيل (٢).
ثمّ منها ما
يجرّ الظاهر فقط
الصفحه ٣٦٢ : : (الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ)(٢) ولابتداء الغاية في المكان كثيرا ، مثل : (مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الصفحه ٣٩٠ :
... (٥)
__________________
الشاهد في : (حيث
تهدي) على أن (حيث) تكون ظرف زمان بمعنى حين.
وهو رأي أبي الحسن الأخفش كما ذكر
الشارح
الصفحه ٤٩١ : يصلح لقليل وكثير ، كحين ووقت وزمان.
وعن البصريين (٢) عموم المنع فلا يؤكّدون النكرة محدودة كانت أو
الصفحه ٥٢٢ :
على الفعل ولو ماضيا على مستقبل ، وعكسه بشرط اتفاق الزمان مثل : (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٥٤٥ : بالنداء
إذ البدل في قوة تكرار عامل ، والعطف (٣) كنائب عامل سواء الواقع بعد مضموم أو منصوب فيضم المفرد
بلا
الصفحه ٤٨ :
تقديمه وحذفه ، ولا اعتبار بما يتوهّم من كلام الشيخ هنا من قوله :
بل حذفه الزم إن يكن غير خبر