الصفحه ٨٢٩ : بي كلامها
٢٤٢ ـ وننصر مولانا ونعلم أنه
كما الناس
مجروم عليه وجارم
الصفحه ٣١٤ : العامل له ثمّ الإبدال منه ، كقول حسان :
__________________
(١) في الأصل وم (والاختيار)
وفي ظ (واختار
الصفحه ٥٠ : في باب
الحال أن تقديم الحال على صاحبها المجرور ضعيف ، قال : «وتقديمه على صاحبه المجرور
ضعيف على
الصفحه ٦٣٧ : ٢ / ٢٩٧ والعيني ٤ /
٤٣٤ وشرح شواهد المغني ٩٠١ والبحر ٣ / ٣٣٧ والأشموني ٤ / ٢٥.
(٣) في جميع النسخ (الحسين
الصفحه ٦٩٣ : : ضياف.
(٦) في ظ (مما).
(٧) في ظ (لامها).
(٨) جمعها : جبال ،
حسان ، رقاب.
(٩) في ظ (كدهن ورمح
الصفحه ٣٧٤ : منبه ، وصدره :
وننصر مولانا ونعلم أنه
الشاهد في : (كما الناس) كالشاهد السابق
في بقاء عمل الكاف مع
الصفحه ١٢٩ : أحواله ، وهو وهي وهما وهم وهنّ
للغائب بحسب أحواله (٥).
الثاني : مختصّ
بالنصب ، وهو (إيّا) مردفا بدالّ
الصفحه ٢٤١ : رجل ولا امرأة في الدار. وهكذا بقية
أحوال (لا) وأحكامها.
(٣) البيت من البسيط
، اختلف في قائله كثيرا
الصفحه ٢٨ : (٣).
١٨ ـ خريدة
العجائب وفريدة الغرائب (٤) ، في تقويم البلدان وغيره.
١٩ ـ أحوال
القيامة ، وهو مستخلص من
الصفحه ٢٧٠ :
والذي ذكر لفاء
باع من الأحوال الثلاثة ثابت للثالث الذي يليه العين من نحو : اختار وانقاد (١) ، وهو
الصفحه ٣٠١ :
المفعول فيه
وهو المسمّى ظرفا
الظرف كلّ اسم
زمان أو مكان ضمّن معنى (في) باطراد ، نحو : امكث
الصفحه ١٤٦ : (٢)
وأراد بهنّا
الزمان من قال :
٣٦ ـ حنّت نوار ولات هنّا حنّت
وبدا الذي
كانت نوار
الصفحه ٣٨٩ : يعربونها فيجرونها بالكسرة ، وينصبونها بالفتحة عند عدمه (٢)]. وعن الأخفش (٣) أنها قد تستعمل ظرف زمان كقوله
الصفحه ٣٠٢ : نقول
: ينقسم ظرف الزمان إلى ثابت التصرف والانصراف كيوم ، ومنعهما (١) ، كسحر ، مجرّدا مقصودا به التعيين
الصفحه ٢٩٢ :
المفعول المطلق
اعلم أن الفعل
وضع للدلالة على الحدث والزمان فقط ، فما سوى الزمان من مدلولي الفعل