الصفحه ٦٦٩ : نصب (عمة)
على أنه تمييز (كم) الخبرية بلا فاصل ، وذكر الشارح وغيره أنها لغة تميم. أو على
تقدير (كم
الصفحه ١٨٢ : ءة نصب (عصبة) انظر العكبري
٢ / ٥٠ قال : «ووجهه أن يكون حذف الخبر ونصب هذا على الحال ، أي : ونحن نتعصب أو
الصفحه ٢٣٣ : .
الشاهد في : (كأن ظبية) برفع ظبية على
أنه خبر اسم (كأن) المخففة ، واسم كأن ضمير المرأة محذوف ، والتقدير
الصفحه ٤٨٣ : أدري أغيّرهم تناء
وطول العهد
أم مال أصابوا (٢)؟
وشرط هذه
الجملة أن تكون خبرية
الصفحه ٢١٨ : : ذكره
الشيخ في بعض مصنّفاته (٢) أن تقع إنّ خبر اسم عين ، سواء كان خبرا في الحال ،
كقوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٨٠ :
رضياللهعنهم أجمعين. أتلعثم : أتأنّى وأتردد.
الشاهد في : (حولها) على أنه خبر
المبتدأ (بنوها) الواقع بعد لولا
الصفحه ١٣٣ : (١)
ثمّ إنّ ضمير
المتكلم أخصّ من المخاطب ، والمخاطب أخصّ من الغائب ، فيجب تقديم الأخص مع الاتصال
، ويخيّر
الصفحه ١٧٥ : تقديم
فيه للخبر ، وأنه جاء على قلب التشبيه للمبالغة.
الديوان ٢١٧ وشرح الكافية الشافية ٣٦٧
وابن الناظم
الصفحه ٢٨٩ :
ويسيء ابناك.
وإن اقتضى
النصب امتنع أن يضمر فيه ، بل يحذف إلّا في ظنّ وسيأتي. تقول : ضربت وضربني
الصفحه ٦٠٥ : اسما لإنّ ، وجملة الخبر (أهلك) مع فاعله ، وذلك شاذ عند الجمهور ، وتأولوا
ما ورد على أن خبر إنّ محذوف
الصفحه ١٧٦ :
قاموا إخوتك.
ويوهم كلام الشيخ (١) أن مثل هذا لا يجوز أن يصدق عليه أن الفعل فيه خبر ،
فلو قال بدل
الصفحه ٦٦٢ : ) بالرفع على أنه خبر المبتدأ (هذه) ، والعدد المركب مضاف والكاف
مضاف إليه مبني على الفتح في محل جر.
الصفحه ٥٠٤ : (١)
__________________
الرفع لأنه صفة لـ (كبير)
المرفوع. وقيل : إنه جرّ لمجاورته (أناس) تقديرا لا لـ (بجاد) ؛ الذي حقه التأخير
الصفحه ٤٠٨ : جائز غير متعين ؛
لاحتمال جعل (غلائل) غير مضاف ، إلا أن تنوينه ساقط لكونه ممنوع الصرف ، وانجرار (صدورها
الصفحه ١٧٧ : منها :
كون الخبر ظرفا
أو عديله ، والمبتدأ نكرة محضة ، نحو : عندي درهم ، ولي وطر.
ومنها : أن
يكون مع