الصفحه ٢٢٢ : ، أو مقرونا بقد نحو : زيدا لقد سما على العدى.
ويجوز أن تصحب
اللام المتوسط الذي هو معمول الخبر ، نحو
الصفحه ٢٣٠ : :
أن ليس يدفع عن ذي الحيلة الحيل
وقال البغدادي في الخزانة نقلا عن
السيرافي الذي أخذ من كتاب أبي بكر
الصفحه ٣٨٤ : ،
__________________
إليه التأنيث ؛ (فمعروفة)
مع أنه وقع خبر (أتي) المذكر ، لكنه أنث لكونه خبرا لاسم أضيف إلى مؤنث ، فأتي
الصفحه ١٥٥ : مِنَ
الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ)(٣).
وصلة غير (أل)
جملة خبرية من مبتدأ وخبر ، كالذي ابنه
الصفحه ٢٢٩ : الثقيلة في الموضعين وهو كاف الخطاب ؛ وذلك
ضرورة.
وفيه شاهدان آخران وهما أن خبرها وقع
اسما مفردا ظاهرا
الصفحه ١٧٨ :
إذ لو قدم
المبتدأ عاد الضمير معه إلى متأخر لفظا ومعنى.
ومنها : أن
يكون الخبر واجب التصدير لتضمنه
الصفحه ٣٣٣ :
متوار ، على أنه حال متقدم على عامله الجار والمجرور (بمكة) وأنه جائز لتقدم صاحب
الحال (رسول). أما رواية
الصفحه ١٢٢ : يظهر فيه الرفع والنصب (٢) ،
__________________
فحرك آخره بالضمة
الظاهرة على أنه خبر لمبتدأ محذوف
الصفحه ٢٢٣ : (٣) مثله.
وإذا جاء
المعطوف بعد اسم إنّ وخبرها فحقه النصب ، وقد يرفع كقوله :
١١٤ ـ فمن يك لم ينجب
الصفحه ٢٢١ : (لَعَلى خُلُقٍ) على خبر (إن) وهو
جار ومجرور ، وذلك جائز. [رواه البخاري ومسلم]
الصفحه ٢٢٤ :
ولا يجوز إنّ
زيدا وعمرو قائمان ؛ لئلا يتعدّد عامل قائمان ؛ إذ الرافع للخبر (١) هنا هو الناسخ ، وفي
الصفحه ٢٠٥ : رواية (تغرب) بحذف (أن)
لما ساقه الشارح ، ويكون شاهدا على حذف (أن) في خبر كاد على الكثير. انظر شرح
الصفحه ٣٥ : عليها من استدراكات ، كما يراها هو ، وما تحتاجه بعض
موضوعاتها من إضافات وتتمات يحتاجها دارس هذا الفن. وقد
الصفحه ٢٢٥ : الأديان ، فما الظنّ بغيرهم ، وقدّم في البيت أنتم على (١) الخبر تنبيها على أنّ المخاطبين أوغل في البغي
الصفحه ٢٢٦ :
فمحمول على أن
خبر المعطوف عليه محذوف لدلالة خبر المعطوف ، التقدير فإني دنف وأنتما دنفان.
وما