الصفحه ٥٠٥ : وم (ويجوز).
(٢) في ظ (دنياه).
(٣) هذا جزء من حديث
أخرجه مسلم في (الحث على الصدقة) ٧ / ١٠٢ ، ١٠٣
الصفحه ١٦٤ : الحديث : «إلّا طارقا
يطرق بخير يا رحمن (٣)» وإلّا في الإضافة المخصصة للاشتراك (٤) العارض فيها ، كقولهم
الصفحه ١٧٢ : ) وصفها بـ (مؤمن)
والخبر (خير).
(٣) في ظ (بعمل).
(٤) في ظ (بالمعروف).
(٥) هذا قطعة من حديث
مطول
الصفحه ١٩٠ : ظ (على).
(٢) ورد هذا الأثر
بهذا اللفظ في شرح ابن الناظم ٥٥ غير منسوب لأحد.
والذي في كتب الحديث : «يا
الصفحه ٣٢٢ : (١)
أو تختصّ إمّا
بوصف مثل : (فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ (٤) أَمْراً مِنْ عِنْدِنا)(٢) وفي حديث
الصفحه ٤٧٤ : ) فقد جاء اسم
التفضيل جمعا ليطابق ضمير الجمع. ومثل هذا يقال فيما ورد آخر الحديث (أبغضكم
وأبعدكم) وقوله
الصفحه ٦٢٣ : )(٤)(وَلْنَحْمِلْ)(٥) وفي الحديث : «قوموا فلأصلّ لكم (٦)» وكقولك : لتزه
__________________
(١) في الأصل (بها
الصفحه ٦٢٦ : بالضرورة ، ومذهب الفراء والمصنف جوازه في الاختيار ، وهو الصحيح». وذكر
الحديث.
(٥) يعني الجامع
الصحيح
الصفحه ٦٢٧ : ، ٤٨٦ بألفاظ (من قام ، ومن صام) وكذا النهاية في غريب الحديث ١ / ٣٨٢.
ولا شاهد على روايات (من قام) و (من
الصفحه ٨٧١ : ، لأبي عبيد البكري الأونبي ، تحقيق : عبد العزيز
الميمني ، ط ٢ (دار الحديث للطباعة والنشر والتوزيع ، ١٤٠٤
الصفحه ٨٧٨ : بنشره
ج. برحستراسر ، ط ٢ (بيروت : دار الكتب العلمية ، ١٤٠٠ ه ١٩٨٠ م)
٢٦٤ ـ غريب
الحديث ، للإمام أبي
الصفحه ٩٧ : الصحاح والسنن وغيرها ، وجعلتها بين علامتي تنصيص
(«») وأكملت الحديث أو الأثر ومرجعه في الحاشية ، وعينت
الصفحه ١١٢ :
قد بلغا في
المجد غايتاها (٤)
__________________
(١) هذا قطعة من حديث
، أخرجه أحمد بن حنبل
الصفحه ١١٥ :
لعبن بنا
شيبا وشيّبننا مردا (٣)
وفي الحديث على
بعض الروايات : «اللهم اجعلها عليهم سنينا كسنين
الصفحه ١١٦ : ». وفي ٢ / ٢٨٧ عن أبي سلمة
عن أبي هريرة أيضا ، أورد حديثين بلفظ : «سنينا كسني يوسف».
وأخرجه أحمد في