الصفحه ٥٦٦ : انّه «سفك الدماء وأباد العباد
والبلاد» وكيف أنّه كان مع ذلك «يحسب أنّه يحسن صنعا»!
ويعلم لما ذا
يعتقد
الصفحه ٥٨٧ : شعراء قريش ، ومن مخضرمي الدولتين ، وله أخبار مع بني أميّة وبني هاشم» الأغانى
ج ١١ ص ٢٧٥.
وعلي بن عدي
الصفحه ٦٠٦ : معن بن
زائدة وإطاعته له (ع) وتكريمه إيّاه ، مع أنّه كان من أكبر قوّاد المنصور.
وـ شدّة خوف معن
من
الصفحه ١٥ : جعفر بن محمّد بن الحسن بن علي بن معيّة
الحسنى.
٦ ـ أولاد أبي
طالب أحمد بن محمّد بن علي بن الحسين بن
الصفحه ١٩ :
اجتماعه مع عدّة من أكابر العلماء
١ ـ منهم الشريف
المرتضى ، قال في المجدى ما لفظه : فأمّا علي فهو
الصفحه ١٦٠ : مع كثرة الاشتغال واختلال البال ووقوع العوائق وهجوم العلائق ، فوجدته كثيرة
الأغلاط ، فبذلت جهدي في
الصفحه ١٩٠ : وعلي حمل معي يعترض بين
سرّتي وظهري ، فلا أقدر على السجود ، فأنشدني في ذلك صالح القيسي البصري رحمهالله
الصفحه ٢١٤ : يلقّب القبع ، ومات سنة أربعين وأربعمائة ، وخلّف عدّة أولاد بنين وبنات.
ثمّ إنّى اجتمعت
مع الشريف
الصفحه ٢٩٥ : بجاهها ، وأبوه كرّة يعترف به وكرّة ينكره ، غير أنّي رأيته في
بعض الأوقات يأخذ مع العلويّين ، وكان له شعر
الصفحه ٣٢٧ : العسكري عليهالسلام بالحجاز طفلا وقدم عليه مشتدّا ، فكان مع أخيه الامام أبي
محمّد عليهالسلام لا يفارقه
الصفحه ٣٣٢ : مع أخيه محمّد بمكّة ، ثمّ أناب
ورجع إلى دين الاماميّة.
فحدّثني شيخنا أبو
عبد الله الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٣٥٧ : ، وولد أربعة بنين وبنتا ، فالبنت اسمها فاطمة. والبنون
: جعفر ، ومحمّد ، وزيد المقتول مع أبي السرايا
الصفحه ٣٥٨ : حسنا قتل مع أبي السرايا بالسوس ، وأولد الحسن بن
إسحاق بن الحسين بن زيد بن الحسين.
وأمّا علي الأكبر
الصفحه ٤٦١ :
قال ابن خداع في
كتابه : اجتمعت مع الحسين (١) بن عبيد الله بن علي الطبيب بمصر ودمشق ، وكان مولده
الصفحه ٤٦٣ : الأساس : ولد
هيام مضبوطا بالقلم بصورة صيغة المبالغة ، وفي ك ولدا هيابا ، وفي ش وخ «ولدا
هياما» مع علامة