الصفحه ٥٤٠ : ينوي صوم يوم وليلة
إلى السحر ، وقيل : هو أن يصوم يومين مع ليلة بينهما. (شرايع الاسلام ج ١ ص ٢٠٩
الصفحه ٥٤٦ : تقي الدين الحسن بن داود في
كتابه في قسم الممدوحين ، ولم يذكره في قسم المجروحين ، مع الزامه عادة ذكر من
الصفحه ٥٥٤ : «وسائل الشيعة» ج ٢ ص ٦٩٦ / ٦٩٨ من
طبعة مطبعة الاسلاميّة بطهران مع حواشي المغفور له الشيخ عبد الرحيم
الصفحه ٥٧٣ : العلم وعلي بابها) فإذا لا يبالى بما
قالا ، فتلك من القضايا التي قياسها معها.
وفي «معرفة الثقات»
للعجلي
الصفحه ٥٧٦ : ). وراجع «البصائر والذخائر» ج ١ ص ٤٩
ففيه اختلاف في ضبط بعض الكلمات مع ما ورد هنا.
الصفحه ٥٨٤ : معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر فيه وينسخه
، ويعمل بمودعه.
هذا مع نسخه لأكثر
ما صحبني من
الصفحه ٥٨٨ : الرحيم الربّاني الشيرازي رحمهالله مع حمّانين أخر الذين كانوا رحمهمالله من رواة الأحاديث ، وفي الغدير جا
الصفحه ٦٠١ : بشأن زواج الحسين رض مع كلثم ، أو
كلثوم ، ولا يخفى أنّ العمرى «ره» يصرّح في «المجدي» حين يذكر ولد عبد
الصفحه ٦٠٩ :
واستدناه ، ولم يزل مصونا مكرما مجتمع الشمل مع إخوته وولده ممتّعا بملاذه وأوطاره
إلى أن توفّي». (عيون
الصفحه ٦١٠ : عالم الحرب والأدب والنجدة
أفراد كثيرون ، وكان مصعب يتولّى أعمال مرو مع أعمال هراة.
وأوّل من نبغ من
الصفحه ٦١٢ : : واندفع يبكي
وبكيت معه ، فما مضت على ذلك إلاّ مديدة حتّى مات محمّد ، ونكبنا بأسرنا أقبح نكبة
، وصرفنا عن
الصفحه ٦١٤ : بأكثر من مائة بيت وزنا ورويّا ومضمونا ، وقصّة هذه القصيدة وتشوّق ابن
منير بغلامه «تتر» الذي أرسله مع تحف
الصفحه ٦١٥ : ـ بازوايا.
تعسّرت قراءة هذه
الكلمة مع اختلاف النسخ فيها ، وأظنّ أنّها «إن لم يكن صحيحا بهذه الصورة بازوايا
الصفحه ٦١٦ : الفاطمي خليفة مصر أحد غلمانه ، المسمّى بالفضل إلى دمشق
ليفتحها ، وحاول هذا أن يتّفق مع أبي تغلب على إخراج
الصفحه ٦١٧ : أحواله في حلية الأولياء ج ٧ ص ٣٢٧ الذي عنونه مع أخيه التوأم علي بن صالح ،
وفي مقاتل الطالبيّين في ضمن