الصفحه ١١٨ : بهمين نسبت «عمري» و «صوفي» مشهور بوده است ، فكر كردم شايد
اين كتابى است كه آن را نوه «صاحب المجدى» كه لا
الصفحه ٣٢٦ :
لأخيه وادّعى أنّ
أخيه جعل الامامة فيه ، سمّي «الكذاب» وهو معروف بذلك.
وقد حدثني أبو علي
ابن أخ
الصفحه ٥٤١ :
تفسيره ، فعن
الشيخين والصدوق والشرائع ومختصر النافع والمختلف بل الأكثر كما صرّح به جماعة أن
يؤخّر
الصفحه ٥٤٧ :
فإذن قد انصرح أنّ
الطريق من جهة محمّد بن هارون أبي عيسى الورّاق يجب أن يعدّ حسنا ؛ لأنّه من
الصفحه ٥٥٧ :
محمّدا وإبراهيم
ابني عبد الله بن الحسن ، ولكن يظهر ممّا ورد في أمالي الزجاجي أنّ ابن هرمة كان
من
الصفحه ٥٦٦ : انّه «سفك الدماء وأباد العباد
والبلاد» وكيف أنّه كان مع ذلك «يحسب أنّه يحسن صنعا»!
ويعلم لما ذا
يعتقد
الصفحه ٦٠١ : الفاضل
السيّد محمّد علي الموحّد الأبطحي الاصفهاني ج ٢ ص ١١ ـ ١٠٤.
ويعجبنى أن أورد
هنا ما ذكره مجد الدين
الصفحه ٦١٦ :
تولّى سلطنة
الموصل ونواحيه سنة ٣٥٦ بعد أن اعتقل أباه ناصر الدولة وبقي في الحكم حتّى سنة ٣٦٨
الصفحه ٥٧ : : سليمان لا يحتجّ به
، قلت : وهذا الباطل لا يحتمله بقيّة وإن كان مدلّسا ، فإن توبع سليمان عليه احتمل
أن
الصفحه ٥٨ :
علم انساب آشكار
است (مقدّمه طبقات أبى عمر وخليفة بن خيّاط ص ٩) وبدانستن آن تحريض وترغيب شده است
الصفحه ٦٠ : آن كتيبه ، وانساب مذكور در
نقوش قبر كوروش ونقش رستم ذكر شد. اصولا : «قوانين مملكت حافظ پاكى خون
الصفحه ٧٢ :
برخى از اين
بزرگان مشهورتر از آنند كه ترجمه اى از آنان ، هر قدر هم كه مختصر باشد ، اين
مقدمه را
الصفحه ٨٦ : وصحابه آن بزرگوار وضع شده است ، وبر السنة واقلام جارى است ، با در نظر
گرفتن اين عوامل ودر جهت روشن شدن
الصفحه ٩٧ : وابراهيم پسران عبد الله بن الحسن بن الحسن السبط عليهالسلام قيام فرموده بود ، پس از شكست آن قيام وكشتار
الصفحه ١٠٠ :
طاهره كردند ، واز
خنجر خونريز ودل بى رحم آنان در اين راه قصور وكوتاهى ديده نشد ، وبا همه كوشش