الصفحه ٤٢١ : بغفلته ، فأذكر يوما
وقد حضر وسألني إنسان هل ينسب أحد إلى سبعة إلى علي بن أبي طالب عليهالسلام ، فقلت
الصفحه ٥٧٨ : أو
يقيك حذار
إنّ السيوف إذا
انتضاها عزمه
طالت وتقصر دونه
الأعمار
الصفحه ٣٥٥ :
على أنّه كان
مأذونا له ، وأنّه من ذي (١) قيل ، فإن صحّ ما قلنا في زيد عليهالسلام ، وهو الصحيح فما
الصفحه ٤٢٣ : وأقرّ بولده ، ثمّ مضى وهلك دون
وصوله إلى أهله ، وجاءت زوجته بغلام وماتت وهو طفل ، فكفّلته بنت خالة له
الصفحه ٣١٥ :
ابن العبّاس رحمهالله ، كفّ عنه ، واعلم أن (١) لو فعل بشاعره غير علوي لم يقنع بدون دمه ، وهو أبو
الصفحه ٣٥٦ : دون جعفر
فادّكر وتدبّر
هكذا أنشدني بفتح
الراء من جعفر ، وهو رأي الكوفيّين أعني منعه من الصرف
الصفحه ٥٧٢ : قسيم النار أقول : هذا وليّي دعيه ، وهذا عدوّي
خذيه» ج ٤ ص ٤٩٣.
يقول العاجز
المهدوي : لا يخفى أن
الصفحه ٥٧٥ : جريضه دون قريضه» ما لا
يوجد في غيرها من الروايات ، أرجو أن يسمح القارئ أن أوردها هنا :
«قال المفضّل بن
الصفحه ٥٢١ : ، وإنّما خصّ
نفسه دون الأنصار للقربى ممّن هو أقرب منه رحما ، أحقّ بهذا الاسم ، وإذا ثبت ذلك
فآل رسول الله
الصفحه ٦٠٦ : معن بن
زائدة وإطاعته له (ع) وتكريمه إيّاه ، مع أنّه كان من أكبر قوّاد المنصور.
وـ شدّة خوف معن
من
الصفحه ٢٣٨ :
بدر تألّق موهنا
لمعانه
يبدو كحاشية
الرداء ودونه
صعب الذرى
متمنّعا أركانه
الصفحه ٩١ :
علم است در كتب
ادب وسير بسيار است كه بجهت احتراز از اطناب نقل حتّى مختصرى از آن را نيز روا نمى
الصفحه ١٢٢ :
بدان وسيله شامل
حالم نمى شد ، بلا تشبيه ، وأستغفر الله ممّا أقول ، به مقتضاى «لَوْ لا أَنْ
الصفحه ١٢٣ :
يك هفته اين مقصود
حاصل خواهد شد.
غافل از آن كه
براى اين مسأله طى تشريفات خاصّى لازم است كه
الصفحه ١٦٣ :
پس شايد بتوان
احتمال داد كه آن نسخه اى كه مرحوم أمين الواعظين نسخه (ر) را از روى آن استنساخ
كرده