(مقاتل الطالبيّين ص ٤٨٩ / ٤٩٠ ، الطبري ٣ / ٥٦١ طبعة اوروپا ، ابن الأثير ٦ / ١٣٤ طبعة بيروت) والله العالم.
ويقول الأشجع السلمي في هذا المقام.
أتظنّ يا إدريس إنّك مفلت |
|
كيد الخلافة أو يقيك حذار |
إنّ السيوف إذا انتضاها عزمه |
|
طالت وتقصر دونه الأعمار |
هيهات إلاّ أن تكون ببلدة |
|
لا يهتدي فيها إليك نهار |
شريشي ، شرح مقامات الحريري ٢٤٨ / ٢
ص ٢٦٤ ـ وولد القاسم الرسّي ابن إبراهيم ... الخ.
هو المعروف عند الزيديّة ب «الامام الأعظم» أعلن دعوته بعد موت أخيه ، فمات في الرسّ ، وهو جبل أسود بالقرب من ذي الحليفة ، ولد سنة ١٦٩ ومات سنة ٢٤٦.
ص ٢٦٥ ـ
خليليّ انّي للثريّا لحاسد.
نسب هذان البيتان إلى غير واحد من الشعراء ، فقد جاءا في ديوان الخالدين لأبي بكر محمّد بن هاشم (الأخ الأكبر) وقد نسب إلى ابن طباطبا (المغرب لابن سعيد ص ٢٠٢) وإلى الوزير المهلبي في (المرقصات المطربات لعلي بن موسى ابن سعيد المغربي) ص ٥٧ ، وإلى غيرهم ، وكتبها المير سيّد شريف الجرجاني بخطّه من دون عزو ، في «بياض تاج الدين أحمد وزير» من منشورات جامعة اصفهان ـ الطبعة المصوّرة باهتمام الفاضل الخدوم الموفّق ايرج أفشار حفظه الله تعالى ص ٣٧ وفي ألفاظ الأبيات اختلاف في الكتب.
ونسب البيتان أيضا إلى أبي بكر محمّد بن هاشم الخالدي (الأخ الأكبر) مجلّة المجمع العلمي العربي بدمشق سنة ١٣٨٨ ص ٤٤.