الصفحه ٢٦٠ : يقول قبا ، فقال طبا ،
لردّة في لسانه ، وكان ذا خطر وتقدّم ، وأبرز صفحته ودعا إلى الرضا من آل محمّد
الصفحه ٢٦٤ : زاهدا ، ودعي الوصي (١) من آل محمّد ، وروي أنّ السلطان حمل إليه سبعة أحمال دنانير فردّها ، عدّة
كثيرة
الصفحه ٢٦٩ :
صلحاء ، ومنهم
بقيّة إلى يومنا ، وأبو الحسن علي بن الناصر أولد ولم يكثر.
وأبا القاسم محمّد
يلقّب
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام يخاف ابن أخيه محمّد بن إسماعيل ويبرّه ، وهو لا يترك
السعي به إلى السلطان من بني العبّاس.
فمن ولد
الصفحه ٣٤٠ : محدّثا من أهل المدينة ، لقي الصادق عليهالسلام ، أربع بنات ، هن : فاطمة الكبرى لأمّ ولد خرجت إلى علي
الصفحه ٣٦٩ : جيوش السلطان ، وقتل بشاهي بعد أن ابلي ، وخذله
أصحابه على قلّة كانت فيهم ، جاءوا برأسه إلى بغداد ، فكذب
الصفحه ٣٧١ : كبيرة إلى اليوم.
فمن ولده لظهره :
الشريف أبو الملقّب بالتقي المعروف بالسابسي (١) ، وجلالته وجلالة
ولده
الصفحه ٣٧٧ : بن محمّد الفدان الكبير ، وقع إلى اليمن ، وأخوه يحيى بن القاسم
إلى هراة ، وأخوهما أبو جعفر محمّد
الصفحه ٣٨٦ : جنيت (١) إلى الشباب
فطمست شيبي
باختضابي
ونفقت عند
الغانيات
الصفحه ٤٠٦ :
ببلاد العجم وغير
ذلك ، وبنته أمّ الحسين خرجت إلى جعفر بن أحمد بن عيسى المبارك بن عبد الله بن
محمّد
الصفحه ٤٢١ : مغنّية ، له ولد بما وراء النهر ربما أبعد عن نسب
آل الخرماء.
ومنهم : زيد
الكاشوح (٤) ابن محمّد بن محمّد
الصفحه ٤٢٩ : إلى بني العبّاس (٣) سمّه سليمان بن عبد الملك في لبن ، وكان وسيما جميلا حسن
الفضل ، قبره بالحميمة
الصفحه ٤٤٦ :
وحمزة بن الحسين
بن علي أولد وأكثر ، من ولده إلى اليمن (١) محمّد بن جعفر
ابن القاسم بن حمزة بن
الصفحه ٤٥١ : إلى الهند وغاب خبره.
وأمّا إسماعيل وهو
لأمّ ولد ، وله ذيل ضاف ، ومن ولده : عمر بن إسماعيل بن عمر بن
الصفحه ٤٥٢ :
فكتب إلى عامله
بالمدينة أن تحمل إليه مالا ، فأنفذ إليه العامل أن صر إلى قبض ما أمر لك به فأنفذ