الصفحه ٥٧٧ : من المضايق حتّى وصوله إلى فاس وطنجة.
فيقول : وبلغ
الرشيد خبره ، فغمّه فقال النوفلي خاصّة في حديثه
الصفحه ٥٩٧ : علي بن عمر الأشرف.
أشرت ذيل الصفحة
بخطإ النسّاخ في جميع النسخ التي كانت تحت يدي وأضيف إلى ذلك
الصفحه ٦١٦ :
، ففيها غلبه عضد الدولة البويهي وأزاله عن الحكم ، فتوجّه أبو تغلب إلى دمشق وما
وصل إليها ، وأرسل العزيز
الصفحه ٥ : ، والصلاة والسلام على سيّد السفراء الإلهيّين
، وأشرف البريّة أجمعين ، وعلى آله مشاكي الدجى ، ومصابيح الهدى
الصفحه ٢٧ : القرن الثاني عشر ، في
موسوعته الكريمة رياض العلماء وحياض الفضلاء ج ٤ ص ٢٣١ إلى ص ٢٣٥ قال ما لفظه
الصفحه ٣٣ :
النسّابة المعروف بابن الصوفي العلوي العمري ، نسبة إلى عمر الأطرف ابن الامام علي
عليهالسلام انتهى.
مذهبه
الصفحه ٣٦ : بن ثنوان الحويزي في رسالته التي ألّفها في نسب العلاّمة السيّد علي خان
الموسوي المشعشعي والي بلدة
الصفحه ٥٣ : لعدده ، ولا مبلغ
لغايته ، ولا انقطاع لأمده ، حمدا يكون وصلة إلى طاعته وعفوه ، وسببا إلى رضوانه ،
وذريعة
الصفحه ١٩٩ :
المختار ، فأصابه
جراح وهو مع مصعب ، فمات وقبره بالمزار من سواد البصرة يزار إلى اليوم ، وكان مصعب
الصفحه ٢٢٤ : : حدّ أبو الزفت في الخمر ، وحضر فخّا مع الحسين ابن علي فأصابه سهم ، ففرّ
وجيء به إلى العبّاسيّين
الصفحه ٢٢٧ : يكنّى أبا
المكارم اسمه الحسين ، وانتمى إلى أبي القاسم رجل من أهل جرمقان من أعمال نيشابور
، وهو مبطل كاذب
الصفحه ٢٢٨ :
يرفعه إلى المفضّل
(١) بن محمّد ، قال : شهدت إبراهيم وقد رئي جيوش أبي جعفر
كالجراد ، فحمل فطعن
الصفحه ٢٣١ : ، اثنا عشر ولدا ، منهم تسع بنات ، هنّ
:زينب خرجت إلى محمّد بن جعفر بن إبراهيم الجعفري ، فولدت له إبراهيم
الصفحه ٢٣٩ : وبغداد وغيرهما.
ومنهم : آل أبي
الطيّب ، وهو داود بن عبد الرحمن بن أبي الفاتك بن داود ابن سليمان
الصفحه ٢٤٨ : إلى الشام وأولد ، وأمّا الناصب فله عدّة أولاد وإخوة
ببغداد والموصل.
وولد سليمان بن
عبد الله بن محمّد