الصفحه ٣٠٧ : ،
أولد ولدا وانتشر عقبه ، فمنهم بالبصرة : بنوا البواش الذي غرق تحت العروب بعكبرا.
قال شيخنا : ادّعى
إلى
الصفحه ٣٠٨ : بن موسى الكاظم عليهالسلام بقيّة بمصر إلى يومنا ، رأيت منهم الشريف الخيّر أبا
المكارم مؤيّد بن يحيى
الصفحه ٣١٧ : القرآن ، وتردّد إلى مجالس العلم ببغداد.
وأمّا البنت ،
فخرجت إلى أبي الحسن علي بن ميمون العمري العلوي
الصفحه ٣٢٨ : ردّه إليّ ، وقال : يا عمّة اذهبي به إلى
امّه ، قالت : فذهبت به ، فقبّلته ورددته إليه.
ثمّ رفع حجاب
الصفحه ٣٦٤ :
النسّابة ، ولهم
بقيّة إلى اليوم ، وكان لأبي عبد الله البيتي اخت تدعى سكينة ، خرجت إلى يعقوب بن
عبد
الصفحه ٣٩٥ :
ويحلف ويتنصّل ، وهو يقول : ما لي في أمرك حيلة إلاّ أن تحمل إلى الشريف أبي علي
ألف درهم نقرة (١) نصوغ
الصفحه ٣٩٦ : خرجت إلى رجل محمّديّ علويّ ، وأمينة خرجت إلى عبد الله بن جعفر بن
محمّد بن الحنفيّة ، فولدت له جعفر
الصفحه ٤٥٦ : وتفرّق ولده ، فوقع
إسحاق ويعقوب ابناه إلى قم ، ووقع مظفّر إلى فارس ، ووقع محمّد وهاشم إلى الري.
وكان
الصفحه ٤٥٧ : ، ومحمّدا ، وعليا ،
وحسينا أبا المختار تزوّج إلى بيت الصوفي ، وولد بنتا اسمها مهابة بالبصرة ، رأيت
أنا أبا
الصفحه ٤٦٠ :
وكان أشخصه
المتوكّل مع أبيه إلى الكوفة ، ثمّ إنّ أحمد رجع إلى مصر ، فتقدّم أهله بها.
فولد أحمد
الصفحه ٤٦٥ :
وشهدت يوما الأمير
معتمد الدولة قرواش بن المقلد خرج (١) إلى تلّ الرصد من
الموصل ، وقد تقدّم إليه
الصفحه ٤٦٧ : تسأل الناس تقرب منهم.
قال صاحب التاريخ
: كتب المنصور إلى ابن أخيه محمّد بن إبراهيم الامام أن اقبض على
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوآله : من اصطنع إلى أحد من أهل بيتي يدا كافيته (١) عليها يوم القيامة.
عدّة من الولد ،
منهم : إبراهيم
الصفحه ٥١٧ :
الأمير أحمد بن (١) سليمان بن محمّد بن يوسف ، ولده امراء وادي القرى إلى يومنا ، ولأخوي عبد
الله
الصفحه ٥٢٤ : (٣) وقع إلى اليمن ، وكان بمكّة عبد الله بن عبد الله (صح) ابن إبراهيم دخنة ،
فولد عليا أمه (٤) وحمل إلى