الصفحه ٥١٥ :
له بقيّة بالموصل
إلى يومنا.
ومنهم : ميمون
العابد بن صالح بن عبيد الله بن محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ٥٢٧ :
إلى قم ، وعبد
الله أبو جعفر الاصفهاني ، كان صديق أبي نصر البخاري النسّابة.
فولد عبد الله
الصفحه ٥٧٨ : ـ
خليليّ انّي للثريّا لحاسد.
نسب هذان البيتان
إلى غير واحد من الشعراء ، فقد جاءا في ديوان الخالدين لأبي
الصفحه ٥٧٩ : إلى الحقّ ، ولد سنة ٢٤٥ ، وخرج سنة
٢٨٠ ، ومات بصعدة (اليمن) سنة ٢٩٨.
يقال في شأنه :
بعد قتاله
الصفحه ٦١٠ : :
«... وما بلغني أنّ أحدا ممّن قتل في الدولة العبّاسيّة من آل أبي طالب رض رثي
بأكثر ممّا رثي به يحيى ، ولا
الصفحه ٨ :
بأسمائهم كما نقلنا عنه.
عناوينه المشهورة
هي :
١ ـ الصوفي : نسبة
إلى جدّه الأعلى ، وهو محمّد الصوفي
الصفحه ٢١ : علي بن محمّد الأعور بن محمّد ملقطة. إلى آخر نسبه.
٤ ـ العلاّمة
الحافظ الشيخ رشيد الدين محمّد بن علي
الصفحه ٢٩ : ، والشافي ، والمشجّر.
إلى أن قال : فقد
رزق هو (١) وولده أبو الحسن العمري المذكور من هذا العلم حظّا وافرا
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله : انتسب رجلان على عهد موسى ، فقال أحدهما : أنا فلان بن فلان إلى تسعة ،
وقال الآخر : أنا فلان بن
الصفحه ١٨٣ : ء.
وصلّى الله على من
أنقذنا به من الضلالة ، وجانبنا بمعرفة آله الجهالة محمّد وعلي وسبطيه خير من عزّي
إلى
الصفحه ١٨٨ : ؛ لأنّه كان يحبّك.
ولمّا جاء النبيّ
والعبّاس إلى أبي طالب عليهالسلام يحملان بعض ولده ، قال : إذا
الصفحه ١٩٨ :
سليمان من الشيعة ، فخبّره أنّه غائب ، فلم يزل عمر يلطف له في القول ويشرح له
الأدلّة حتّى رجع سلم إلى مذهب
الصفحه ٢٥١ :
ابن عبد الله بن
الحسن ، أرسل سليمان بن جرير (١) إلى أخيه إدريس يدعوه ، فقال له سليمان : إلى غلام
الصفحه ٢٧٩ : ، وكان داود ولي (١) صدقات علي عليهالسلام عن أخيه عبد الله ، أربع أولاد ، منهم بنتان وهما :مليكة خرجت إلى
الصفحه ٢٨٣ : أن تمتد يده إلى ما مدّت إليه عينها.
ووجدت بخطّ شيخنا
أبي الحسين أنّ زين العابدين كان يكنّى أبا